هَل تُؤمِن بِأن العُيون قَادِرة علَى البَوح بِما لايستَطيع اللسَان نُطقه؟ حَسناً إذا كُنت لاتُؤمن بذلِك سَتُؤمِن بِذلِك بَعد قِرائتِك للِرواية أن لِلعين لُغة خَاصة بِها.. .. تِلك كَانت النهايَة المأسَاويه والفَظيعه بالنّسبه لِي.. حِينها عِندما وقَعت فِي دوامَة لانِهائيه.. عِندما هَويت إلى الّدركِ الاسفَل.. بَدأ كُل شِيء حِين أجتاحتنِي تِلك المشاعر كَانت كَا لَعنة مأْسَاويه أحاطَت بِي.. مالذِي حلّ بِي لِما توقّف الزمن عِند تِلك المجرّتين.. مَالذي وبِحقّ الله حَدث.. لَم أكُن أعِي مالذي يَحدُث.. فَقط لَم أستَطِع أن أُزحزِحَ عينَاي.. أهه تَباً فَقد وقَعت تحتَ الأسِر.. .. *تَايكُوك* بَدأت2019 مُستمرّة..Všechna práva vyhrazena