عشق وكبرياء ////love & pride
  • Reads 1,355
  • Votes 42
  • Parts 1
  • Reads 1,355
  • Votes 42
  • Parts 1
Ongoing, First published Apr 12, 2019
هو قاسي ....منضبط ...حاد ...عصبي ...متكبر ..قوي...كلمته مسمعه ...يحب عائلتها حد العبادة  كل الدنيا تحت قدماه وكبريائه وغروره تاجا فوق راسه اقسم علي ان لا يسجد او يرقع  لاحد فهو عمر الجرحي الحفيد الاكبر لسليمان الجرحي  اكبر رجال الاعمال في مصر و الشرق الاوسط بل والعالم ايضا                                                                                                                                                                                           هي ..قوية ...لكن بريئة ..متسامحة ...لا تخاف احدا ..قلبها طيب لكن ..خاوي و...باردة ...عنيدة لايوجد حبا في قلبها بعد ما احدثه الزمن من تشقق في قلبها قاسية مع كل الناس الا عائلتها فكل ما يهمها هو عملها واسم عائلتها الذي مستعدة لتضحي بكل غالي ونفيس من اجله فتخلت  عن حلمها من اجل عائلتها فقط هي نورسين السيوفي الحفيدة الثانية والانثي الاولي لسامر السيوفي وهو من  اكبر رجال الاعمال في العالم ماذا سيحدث عندما يقابل القاسي المتملك القوية المتحررة هل سيستطيع ترويضها لتكون له ام سترفض القيود لتظل متحررة ومالكة نفسها
All Rights Reserved
Sign up to add عشق وكبرياء ////love & pride to your library and receive updates
or
#365جمال
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
المتملك القاسي  cover
عشق أولاد الذوات cover
الاربعيني cover
شيء من رصيف الدم  cover
چمارة گلبي cover
مكتوبة على إسمي  cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
ملاك أحيت قلب القاسي cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.