للكاتبه الهام رفعت
وضعها القدر في موقف بات حبها له منبوذًا بينهم ولم تجد امامها غير أن تمتثل لرغبتهم في الإنتقام لا تعرف هل نابعة منها أم واجب عليها ، وفي النهاية حكمت وحسمت أمرها بالتنفيذ ، فهل لها من مفر ؟؟..
بقلم/الهام رفعت
مارية فتاة في العشرين من عمرها ، عاشقة لعمار ابن احدى العائلات الكبرى وهو شاب في مطلع التلاثينات ، ما يمنع اقترابهم هو الثأر المستوطن من زمن بين عائلتيهما ، قتل والدها عمته ليشتد الإنتقام كونه قتل أمرأة ، طلب والدها الصلح منهم ولكن ما حدث أن والد عمار اجبره على قتله والثأر لعمته المغدورة ، بات اقترابها منه مستحيل ، ولعلم الجميع من حولها بهذا الحب ، اجبروها على الإنتقام بنفسها ، فهل ستستطيع أم هناك مفر ؟..
حكمت وحسم الأمر فهل من مفر؟..
ملخص مبتدأ للنوفيلا ... أتمنى تعجبكم ..
هو......... يعتقد ان نهايه الحب....... تكتب في يوم كتابه دعوه الزفاف...
هي........ واخيرا سيكون من احببت من نصيبي ونعيش حياتنا سويا....
هي تحب اكثر وتعطي........ هو يستنذفها اكتر وبستغل حبها اكثر
وبين هو وهي....... شد وجذب.......حزن وسعاده........ حب وكره