كيف لك ان تعشق وانت جافى القلب ..لااعلم سبب وجودى بجوارك الان ولاكن يوما ما ساكون المتحررة من قيودك
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
حقوق النشر محفوظة للكاتبه مني مصطفي الاسيوطي
تائهه لا تعرف معنى الحياه تنضج وسط انهيار
دموع , الم , فقدان , استنكار
تضرب بأقسى شيء تحرم من الامان تراودها افكار
ضجيجه , ترغب لنجاتها منهم لتعجز وعندما تغضع
يصادفها أليق , جارف , صارم , ليخلصها من فسادهم
يحاربو ليبتعد وتركها لصلهم
فهل يهذى بها إلى وقار لتبتعد من سعيرهم ام يتركها لتلهب بجحيمهم