أخاف من اللحظة التي ينتهي بها صبري، اللحظة التي يكون عليّ أن أقول كلمتي الأخيرة وأضع نقطة وأغادر دون التفات، لأني حينها لن أتراجع مهما كان قراري قاسيًا. قصة فتاة صغيرة العمر تتزوج وهي بنت ١٣سنة ويمرض والدها . وتكون معرضه للضرب من قبل زوجها فتاة شابة بعمر الزهور طبعآ هي مواليد ١٩٩٧ تسكن بغداد /حي الجامعة عائلتها حلوة وبسيطه أمها نجاة وابوها علي واختها نور واخوانها محمد ومصطفى وبس هم هذولي العائلة وابوها يشتغل محل مال فواكهه وخضار يعني حمدلله المحل ملك اله وجانت المنطقه كووولها عليه .فديوم من الايام اجتي جوارينهم دتعزمهم على قراية عزة للامام الكاظم (عليه السلام)جان تشوف ليلى جانت توها عمرها ١٣سنه .حلوة ونادرة وشغل البيت كوله عليها . كالت بينها وبين نفسها هي هاي الجنه الادور عليها لوليدي عادل .أبنها الجبير مثل ميكولون اهلنه البجر . مررت كم يوم ورجعت على ام ليلى جانت جبيرتهم ليلى كالتها انريد نخطب بنتج ع سنة الله وانتوا هم مكانكم صغير واحنه شارينها واعيشها ملكةة وهي وصغيرة احسن حتى تتعود علينة أكثررر . نجاة صفنت ماردت شي بس كالت خل اشوف ابوها وسكتت . مثل القبلت هي ...رجع علي من الشغل متاخر وشغل موزين . صاح نجاة نجاةة تعاي سويلي لكمة دااكل واسبح ونام راسي رح ينفجرر😫. نجاة:سلامتك ابو بيتي شبيك بAll Rights Reserved