♥Love After Sin♥
  • Reads 23,932
  • Votes 1,756
  • Parts 15
  • Reads 23,932
  • Votes 1,756
  • Parts 15
Complete, First published Apr 17, 2019
علينا دائما ان نعمل بحد و ان نجتهد لاجل حياة افضل... لكن الظروف احيانا تجبرنا على تخطي الواقع و الوقوع بمشاكل عصيبة و رغم هذا دائما نتفائل و نقول " لعل الخير يمكن الشر" .


بطلتنا جيني تعاني من حياة قاسية ، دون اهلها ، تعمل ليلا و نهارا لكسب لقمة العيش ، لا مقربون لمساعدتها و لا اصدقاء لمساندتها ، وحيدة في هذه الحياة .

في احد الايام المشؤومة تلتقي ببطلنا كاي الذي يأسر قلبها دون ان يقترب منها او يحدثها ، حب من النظرة الاولى ، لكن في النهاية دائما ما تختلف الامور و لا تبدوا كما هي.
(CC) Attrib. NonComm. ShareAlike
Sign up to add ♥Love After Sin♥ to your library and receive updates
or
#2اكسوا
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
11 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
صحوة موت  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الامارة cover
قطعه منك لدي | a piece of you with me  cover
عشق أولاد الذوات cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
مطلقه_ولازلت_احبه cover
أنا وأسمري  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الموروث نصل حاد cover

صحوة موت

41 parts Ongoing

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟