عندما يعشق المهوس باردة
  • مقروء 419,622
  • صوت 8,898
  • أجزاء 40
  • مقروء 419,622
  • صوت 8,898
  • أجزاء 40
إكمال، تم نشرها في أبريل ١٨, ٢٠١٩
للبالغين
هى فتاه عانت الكثير والكثير مرت بما لايستطيع رجل تحمله ومع ذالك هادئه جميلة جداً أيه من الجمال وبسيطه فى كل شيئ  
 
هو رجل بمعنى الكلمه يخاف منه الكبير و الصغير متحجر القلب قاسي لأبعد حدود متملك جداً  لدرجت الهوس 
                                                     
                                                  "هل يمكن للحب والعشق أن يعكس ضوء لينير قلب فتاة عانت   
                                                                         أم ستكون عتمه بلأ نهاية"

الرواية من تأليفى (sammer adel)
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف عندما يعشق المهوس باردة إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
||The Tough Guy&his Angle(مكتملـة)√ بقلم hadeerr19
25 جزء undefined أجزاء إكمال
"مـَاذا تُريد سيد اسـد ؟ ألمّ تكتَـفِي من مُلاحقَتِي ؟ " نبست مُتنهدةً بخـفةٍ تَرمُقُه بعدمِ اهتِمـامٍ مُدعيَةً اللاَمُبَالاه ، وهذا جـعَل عينيهِ تتوهجَانِ فِي غضبٍ ليقتـربُ مِنهَا عدةِ خـَطواتٍ ثُم يقبضُ علَي خُصلاتِ شعـرِهَـا بقسوةٍ مُلصِقًـا ايـَاهَـا فِي الجِدَارِ خلفِهَـا " سوفَ اسألُكِ سُؤالًا لعِينـًا واحدًا وتُجيبِينني قبل ان افقدَ صوَابِي..فهمتِ ؟ " اومـَأت هي بِـطاعةٍ من بينِ دُمُوعِـهَا وهي تشعُر بخُصلاتِ شعرَها تكادُ تُقتَلَع من رأسهَـا بسبب قبضتُه القـويةِ تلكَ.. "هل انتِ ذاتـهَا نُورسيِن التِي أحبُها من المَاضِـي؟ " سؤاله اصمتهَا تمـَامًا حتي عنِ البُكَاءِ مِما جعلَ شُعلةَ الأملِ تُنيرُ بداخلهُ مُجددًا ، هي حقًـا تعجبَت كثيِرًا حينمَا لم يستخدِم صيغةَ الماضِي فِي كلامُه عنهَا ، وكأنه يُخبرُها انه مازالَ يُحبُهَا...رفعَت رأسـهَا له حتي التقُت اعيُنهُمَا معـًا حيثُ عيناهَا الدامعتينِ وعينيهِ الحادة كالصقرِ.... ابتلعـَت ريِقهَا بينما تُحاوِل السيطَرة علي ضرباتِ قلبهَا الأحمق الذي مازال ينبضُ مِن اجلِه قبلَ ان تقُول بنبرة جامدة يُصاحبُـهَا نظراتٍ مُعاتِبةٍ "نعـم...انـهَا انا نورسين نفسهَا ايُهـا الخَائِـن " +15 START : 17/2/2021 END : 1/7/2021
' my love Story ' بقلم DuduSusu1
4 جزء undefined أجزاء إكمال للبالغين
« قـيد التعـديل » " لم يخطر ببالي قط، أن يُفضي بي القدر إلى زواجٍ برجلٍ لا أعلم من أمره شيئًا، سوى اسمه الأوّل " وما إن وطئتُ عتبة القاعة حتى وقعت عيناي على والدي، جالسًا يتحدث بهدوء مع أحد الرِّجال ، وقد ارتسمت على وجهه ملامح السعادة الخالصة، كأنّه نسي للحظةٍ أنني كنت ضحية صفقةٍ لا يعلم عاقبتها سواهم،، شعرتُ بدموعي تنهمر بغزارة لا سلطان لي عليها، كأنّ قلبي يفيض بما لا يُقال،، وبينما كنت أُقاوم ذاك الطوفان داخلي، تقدم نيكولاس نحوي، بخطًى واثقة، يرتدي بذلته السوداء الداكنة، ووجهه خالٍ من أي تعبير، سوى ابتسامةٍ جانبية ساخرة، بدت كأنّها تقتات على ضعفي ! وحينما وقف أمامي، مال قليلاً، حتى لامست أنفاسه أذني، وهمس بصوتٍ واهنٍ مُشبعٍ بالتحذير،،، " أنصحكِ أن تحفظي تلك الدموع للأيام القادمة فما شهدتِ شيئًا بعد والقادم أشدُّ ظُلمًا وبؤسًا يا عروس الصفقة! " رفعتُ نظري إليه، والتقت عيناي الخضراوان بعينيه العسليّتين الداكنتين، وقد اجتاحني حقدٌ صامت، شعرت بأنه يستمتع بانكساري! وما إن هممت برفع يدي لأصفعه، حتى استشعر حركتي، فقبض على معصمي بقوة، وجذبني نحوه، قُربًا أغرقني في توترٍ جارح، ثم قال بنبرةٍ حادةٍ تُخفي نيرانًا لا تُرى،،، " أنتِ، لا ترغبين حقًا في رؤيتي غاضبًا أليس كذلك يـا زوجتـي؟ "