عزيزتي باريس | نغم غنّام.
  • Reads 22,097
  • Votes 1,088
  • Parts 14
  • Reads 22,097
  • Votes 1,088
  • Parts 14
Complete, First published Apr 19, 2019
أحيانًا القدَر يثبت لنا دائمًا ان النهايات ليست سوى بدايات جديدة، وان الماضي البائس لهُ حاضرًا اجمل.
فماذا عَن فتاة انتقلت من عام ١٩٩٧ الى عام ٢٠١٩، وتحديدًا لمدينة باريس حيثُ منزله لتلتقِ بهِ؟
كيفَ ستتصرف في حياتِها التائِهة وكيف جائت؟
كيف ستكون العلاقة بينها وبين هذا الرجُل؟
وماهي حقيقتها المُفجعة؟


جميع الحقوق محفوظة®
All Rights Reserved
Sign up to add عزيزتي باريس | نغم غنّام. to your library and receive updates
or
#13home
Content Guidelines
You may also like
أحبـبتُه بَـاريسيًا by _shahdelwan
27 parts Complete
وعادَ مشهد الإعتراف مرة أخرى تركَ مالِك يدها وأخيرًا ليتجِه لشاشة التلفاز ويُوقِفها عِند ذلك المشهد ليعود ويجلِس بـقُربها ويقول - هُنا تحديدًا .. ماذا قال ؟ أيمزَح معها ؟ كيفَ ستقول له أنه قال " أُحبك " وهو في ذلك القرب ! هل ستنظر في عينيه الخضراوين وتقول ذلك الكلام السخيف ؟؟ إبتلَعت ريقها و أشاحَت بِنظرها عنه وقالَت = كان يَقول لها كيفَ حالِك .!. - التعبيرات ليست مناسِبة . عرفَت أنه لا مفر منه فـإضطرت لإجابته وليحدُث ما يحدُث ، كانت ستقول عِندما قاطَعها أولًا - أُحبكِ ! أتعرِف تِلك اللحظة التي تتمنى فيها لو أنك شجرة ؟ سمكة مثلًا ؟ أو حتى منزل حقير !؟ إنهُ شعور لم أُجربه شخصيًا لكني سأحاوِل وصفه .. إنه كـشعور حذاء رُمي وحيدًا في كومة قِمامة ينتظِر صاحِبه علَّه يتذكر حاجتهُ إليه ! كانَت ياسمين تحتاج إلى من يتذكرَها لماذا توقَف الزمن ؟ لماذا أصبَح كل شيء ساخِن جدًا فجأة ؟ جُمل كـ " أيجِب أن نفتَح النافِذة ؟ " أو " لمَ أصبَح الجو حارًا فجأة ؟" لن تُجدي مع شخص مِثل مالِك فريدريك .. إنهُ شخصٌ يعشَق أن يجعلَك على الحواف ، حافة الموت ، الإنهيار ، الخجل !!
You may also like
Slide 1 of 9
أحبـبتُه بَـاريسيًا cover
فقدان أهل {المعدّل} cover
Fantastic Five🦋  cover
The Bird || العصفور cover
مدينة العشاق ١٩٥٠ | KTH cover
هي سرقت مِحفظتي \\ h.s cover
ثَلاثة \\ h.s cover
عَوّدَه cover
𝑇ℎ𝑒 𝑔𝑙𝑜𝑟𝑦 𝑜𝑓 𝑡ℎ𝑒 𝑝𝑎𝑠𝑡 | مَجّدُ المـــاضــي  cover

أحبـبتُه بَـاريسيًا

27 parts Complete

وعادَ مشهد الإعتراف مرة أخرى تركَ مالِك يدها وأخيرًا ليتجِه لشاشة التلفاز ويُوقِفها عِند ذلك المشهد ليعود ويجلِس بـقُربها ويقول - هُنا تحديدًا .. ماذا قال ؟ أيمزَح معها ؟ كيفَ ستقول له أنه قال " أُحبك " وهو في ذلك القرب ! هل ستنظر في عينيه الخضراوين وتقول ذلك الكلام السخيف ؟؟ إبتلَعت ريقها و أشاحَت بِنظرها عنه وقالَت = كان يَقول لها كيفَ حالِك .!. - التعبيرات ليست مناسِبة . عرفَت أنه لا مفر منه فـإضطرت لإجابته وليحدُث ما يحدُث ، كانت ستقول عِندما قاطَعها أولًا - أُحبكِ ! أتعرِف تِلك اللحظة التي تتمنى فيها لو أنك شجرة ؟ سمكة مثلًا ؟ أو حتى منزل حقير !؟ إنهُ شعور لم أُجربه شخصيًا لكني سأحاوِل وصفه .. إنه كـشعور حذاء رُمي وحيدًا في كومة قِمامة ينتظِر صاحِبه علَّه يتذكر حاجتهُ إليه ! كانَت ياسمين تحتاج إلى من يتذكرَها لماذا توقَف الزمن ؟ لماذا أصبَح كل شيء ساخِن جدًا فجأة ؟ جُمل كـ " أيجِب أن نفتَح النافِذة ؟ " أو " لمَ أصبَح الجو حارًا فجأة ؟" لن تُجدي مع شخص مِثل مالِك فريدريك .. إنهُ شخصٌ يعشَق أن يجعلَك على الحواف ، حافة الموت ، الإنهيار ، الخجل !!