تصبغت اوراقي بحبر كلماتك حتي اصبحت تشبه اللون الذي يُضخ بداخلك حمراء كذلك الدماء.... احيانًا اخري كانت سوداء تمامًا كالواقع الذي اعيش به.... تتخلل تلك الاوراق بعض الندرة اثر قطرات من الندي تساقطت عليها في بعض الاحيان ايضًا ... هذه هي فقط افكار تخترق جدار عقلي السميك لتخرج عن طريق يدي و ترتسم تلك الاحرف..All Rights Reserved