هذه القصة تدور حولي انا وصديقي ألكسندر حيث كنا في ميتم تابع للحكومة هدفها الوحيد تجريدنا من مشاعرنا البشرية ، فيا ترى ماذا سيحدث بعد أن ينجحوا في عملهم ويرسلونا للثانوية تابعة للحكومة، حيث نخبة من الطلاب فقط يذهب اليها.
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية