انت قدرى
  • Reads 18,282
  • Votes 240
  • Parts 14
  • Reads 18,282
  • Votes 240
  • Parts 14
Ongoing, First published Apr 25, 2019
عمر : مريم باركيلي مش انا خلاص قريت فتحتي وقررت انا ومي اننا هنكتب الكتاب علي طول ..كان يتحدث ببرود بينما نزل هذا الخبر علي اذان مريم كالصاعقه شعرت وكأن قدماها لم تعد تحملها بعد ولم تعد تشعر بأي شئ يدور حولها ..كانت مصدومة من اقرب شخص لها وبينما هي يختلجها هذة المشاعر ردت عليه بابتسامة  مصطنعه قائله : الف مبروك ياعمر وتركته وذهبت.... مشهد.يوضح مسار الاحداث
All Rights Reserved
Sign up to add انت قدرى to your library and receive updates
or
#317دموع
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
30 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
مكتوبة على إسمي  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
دخيلة الشيخ رائد cover
عشق أولاد الذوات cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
أنا وأسمري  cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
تجبر أحفاد الــ دليم cover
شيء من رصيف الدم  cover

مكتوبة على إسمي

59 parts Ongoing

قصة رومانسية بقلمي ملك إبراهيم