تايهيونغ الذي كان يعيش خارجاً عاد بعد قرابة السنتين منذ آخر مرة جاء فيها لبلده الأم والتي كانت الأسوء في حياته، تعرض فيها لصدمة غيرت مجرى حياته وشخصيته كذلك من تايهيونغ الضعيف الذي يتنمر عليه من يشاء إلى آخر منافي تماماً لشخصيته السابقة والذي عزم على تحقيق مبتغاه وفي الجهة الأخرى كلاهما كانا يشعران بالذنب والندم لما فعلاه بثالثهما، غيرتهما هيَ من أعمت بصيرة كلاً منهما ليروا صدق الآخر وولائه ولكنهما فقط ركلا تلك المشاعر جانباً لظنهما أنهما لن يقابلاه مجدداً ولكن كما يُقال "أنقلب السحر على الساحر"