"اوَا تَرَى تِلْكَ النّجُومُ اْلتِي تَتَسَنّمُ فِي السّمَاء؟ تَتَبَلّجُ بِشُعْلَة اْلأمل الأبَِديّة، إِنّهَا تُزَيّنُ اْلسّمَاء بِشَكْلٍ أَخّاذ، لَقَدْ خَفَتَ اْلسّنَاء، وَأضْحَى العَالَم فِي دُجًى ودُهْمَةً رَهِيبَة، قَانُونَ الجَذْبِ أْصْبَحَ مُنْعَدِمًا، أوَا تَعْلَمْ ياحِالي، أنّنِي ولِأَجْلِ أن أعِي ْش اضْطَرَرْتُ إلَى أن اتَعَامَلَ مَعَ المَمْنُوعَات، أخَذْتُ ما أرْتَاغْتُه نَفْسِي صَبْوَةً ولَيْسَ أنا لَكِنّنِي أُجْبِرْتُ قَسْرًا لِأجْلِ العَيْشْ، لَقَدْ تَرَدّيتُ فِي الحَضِيْضْ خَنُوْعًا، وَأحَاطَ بِي إلتِعَاجٌ وكَرْب، حَقّا إنّهُ لَشَيء مُثِيرٌ للشّفَقَة"All Rights Reserved