يصارع عبدالرحمن الموت في هذه الجزيرة اللعينة ومع كل انواع العوائق التي تعيقه الا انه يقف باصرار ليصرخ : ( أنا سأعود الى موطني مهما كلفني الثمن .. سأعود .. لن ابقى ابدا في هذه الجزيرة اللعينة !! ) يمتلئ قلبه بإيمان ويقين بأنه سيعود من حيث اتى ، أجل عبدالرحمن شخص ايجابي وتنبعث منه خيوط الامل .! ولكن .. هل سيتلاشى ذلك النور والامل في قلبه مع مرور الايام ؟! يا جميلين قد يبدو أول جزء من روايتي ممل ولكن لا تتسرعوا في الحكم عليه ✨💕 .! معلومة :( الرواية باللهجة المكاوية ) 😘 ..All Rights Reserved