مازلت اكذب عليكي ! عندمااقول اني سأفعل شيئاً ما. اكذب .. ولا اقول لكي لااقول اني لاافعل شيئاً الا بوجدان ولااقول انك في قلب هذا الوجدان اكذب ربما لأني وبعدكل ماكان وبعد هذه السنين بيننا والزمان الذي مر علينا، مازلت في حيره؟ نعم مازلت محتارا !! لااعرف اين اضع شعوري نحوك ؟ واين اصنفه؟ في سياق العاده والمعتاد. ضمن تلك الاشياء التي قد تحدث كل يوم ولأي احد؟ ام في سياق خوارق العادات وفوق الاشياء الطبعيه والظواهر الي تكسر نمط الحياة وتتجاوز ايقاعها الرتيب. كأنك نجم سقط من السماء من مدار مجرةٍ غير مرصوده ولا معروفه فمررت يأميرتي كشهاب زائرلسماء الارض بسرعة الضوء وبها خطفت كياني وبجذابيةٍ آسره اسرت وجداني وفؤادي ولافكاك..! رغبةً مني وليس قدراً!! يااميرتي سمحت لنفسي بلكذب رفقاً بها وسأسمح لها ان تسرق من عينيكي بعض لحظات من الفرح والوجد متناسياً عمراً من الجفاف والقسوةَ مر ، واخر من العذاب ربما سيمر .. اذن اغفري لي لحظه كذب و سامحي فعل سرقه فما بين اللحظة والفعل ... اني .... كثيراً ولا اعرف غير ذلك واني بين الكذب والسرقه صادقٌ معك وامين عليكي ....All Rights Reserved
1 part