ايفان راكيتيش شاب كرواتي مر بالكثير من الصعوبات وحياته كانت عبارة عن مآسي لكن في يوم من الايام اكتشف معشوقة الدنيا " كرة القدم" فاصرت سبيل سعادته الاوحد وبفضلها جال حول اوروبا حتى اوصلته المعشوقة لبلاد الاندلس " إسبانيا - إشبيلية" اعتقد راكي ان سعادته في إشبيلية اكتملت باللعب لناديها الاول وبقائه حول اصدقائه ومطعمه الخاص الا ان فتح باب المطعم في يوم من ايام الربيع الجميل ودخلت منه شقراء غيرت حياة راكي للأبد و جعلته يقول " لإشبيلية مذاقها الخاص"All Rights Reserved