ملاك ام شيطان
  • Reads 14,927
  • Votes 680
  • Parts 32
  • Reads 14,927
  • Votes 680
  • Parts 32
Complete, First published May 09, 2019
مغرور انت ي سيدي تبرز وسامتك لأبعد مدى ..
من انت لتتحدى كبريائي ستغضع لي رغم عنك ..
قاسي ف تعاملك ولكن ليس لي هذه القسوه ستغضع رغم غرورك وكبريائك ...
انت تبدو كالجبل القاسي لا يهتز لاكن ف عشقي سوف يقع لا محال..
ساحطم كبريائك وغرورك وستكون لي وحدي دون سواي...
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ملاك ام شيطان to your library and receive updates
or
#25تصميم
Content Guidelines
You may also like
عندما يعشق الرجل  by Raniaelbostany
33 parts Complete
كان العمل كل حياته لتدلف هي لعمله فتنير قلبه ويكتشف أن في الحياة متعة أخرى متعلقة بها ..وهي فقط أما هي فكانت تحارب في سبيل الصمود ليأتي هو ويترأس زمام أمور قلبها ويجعلها تستسلم كان قوي أو هكذا يظن لم يتخيل أنه يوجد إمرأة تجعله يهتز لتظهر هي وتقلب حياته رأسا على عقب لتجعل قلبه يعلن التمرد عليه أما هي فكانت ممتلئة بالجراح ليصبح لها الداء والدواء . حارب الفروق الموانع من أجل الوصول إليها لتستسلم معلنا عشقها له . رومانسية إجتماعية درامية عندما يعشق الرجل يقدم كل ما لديه من أجل معشوقته . قصة بين القلوب تعبر عن قوة المشاعر حارب والدته من أجلها فالفروق الإجتماعية كانت عائق ليكتشف في نهاية المطاف أن والدته ما هي إلا قاتلة . وضعه القدر أمامها ليصبح زوجها بين ليلة وضحاها وتبدأ حياتهم تنير دربهم بالعشق حادث كان سبب جمعهم سويا ليصبح كل حياتها ومن أجل أن تظل معه كذبت أكبر كذبة بحياتها. كبر الصغار وكبر عشقهم ليمشوا نفس الطريق الذي سلكه من قبلهم آبائهم وأمهاتهم.
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
ووقع الشيطان ب قلمي"ياسمين ماهر" cover
وتين الأدهم  cover
تخطيتي حدود قلبي (الجزء الثاني من رواية انا الرعد) \\بقلم/شيماء أشرف  cover
امتلكتني ولم اعرف   لـ " ميرا جبر "   cover
Lightning/برق cover
سيناريو (كاملة) cover
عندما يعشق الرجل  cover
  اوقعتنى طفلة  { بقلم لوكى مصطفى } cover
سواد الأثمد cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

83 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.