Story cover for بترت بين يدي عشيقي || Y.G & S.H by -JIBAEKHANSOO-
بترت بين يدي عشيقي || Y.G & S.H
  • WpView
    Reads 147
  • WpVote
    Votes 21
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 147
  • WpVote
    Votes 21
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published May 10, 2019
[ الحَرب كالحُب و العُشاق كالمُقاتلين في سبيل النجاة لمن سوف يربح المبارزة أولاً ...

فالحُب يُطَوِقنا بِسمَاءه الخاصّة و يُكبِلنا بَين يَدي مَن نَعشَقّ لِنغَدو كَالأسرى في كَنفِ رِعايته بعدما كُنا أحراراً ؛ يَلهبُنا في ضِرامِ الغَرام و نَستعِر بِضراوةِ الرَغبات الجَامحة ]

<< عزيزي سأغدو لك كطائر العنقاء اللتي تسبح في نعيمِ سماء حبك الزاهية ؛ أُكابِدُ لوَعَة عِشقك في لازورد السماء ...
يتَضّوع مِسك كلِماتك ليَسلع مسامعي بعذوبة ، و يشدو القلب المكَلوم بأعذبِ الألحان لنتراقص في سويعات خَاوية في الأنواءِ حتى إنبلاجِ الصَباح >>

<< و أغدو كابية صباحاً بعدما صُبّ السُم زعِافاً على فؤادي ؛ أطوي وريقة تملأ حذافيرها تفاصيل ليلة الأمسِ ، خائِرة القوى بعدما أنتشلتني رياح ضارية و جعلتني أستقر في القاع بعدما كنتُ في علياء ملكَوتِ حُبِكَ العظيّم >> 

Cover By : @Mai_Magic
All Rights Reserved
Sign up to add بترت بين يدي عشيقي || Y.G & S.H to your library and receive updates
or
#153لاي
Content Guidelines
You may also like
the perfect father (PCY) by penguin_soo2003
57 parts Ongoing
يُمكنُك أنْ تتوقعُ ما قدْ يحدثُ فِي حياتِك بشكلِ تقليدِي وبدائِي... تذهبُ للروضةِ وأنتَ في الخامسةِ... الابتدائية وأنتَ فِي السابعةِ... بعدهَا المدرسةِ المتوسطة... أخيرًا المدرسة الثانوية...يَليهَا الجامِعةُ.....بعدهَا حبّ حياتك ثُم الزواج وأخيرًا تنتظرُ خاتمةُ حياتِك بسعادةٍ وسط دفءِ أسرتك، هكذا الحياةُ نمطية ورغمَ أنّكَ تعرفُ كلِ شئٍ تتظاهرُ بأنكَ تتفاجأُ بكل خطوة تخطوها. الأمرُ معاكسِ هنا... أحيانًا نتجاهلُ حياتنا نعيشُها بشكلِ عشوائي لنبعدَ عن نمطيةِ الحياة وروتينها، حياتي وأنا سعيدٌ بها أفعلُ بها ما أشاءُ هكذا أفكرُ، تعرقلتْ فوقعتْ ونهضت بحياةٍ أخرى.... تدريجيًا أجبرني القدر على فهم لمَ الحياة نمطية لهذا الحد ولمَ رغم مللها... تنتهي بسعادة عندما تعيشُها كما يجب أن يكون. بَيّنَ ثَنايَا هَذَا الكِتَاب... حَيَاةُ بارك تشانيول الأََبُ المِثَالِي الّذِي تَمّ اجْبَاره على أنّ يكُونَ هَكَذا.... وهو سعيدٌ للغايّة رغمَ تبديلِ الحفاضاتِ وتحضيرُ الرضعاتِ والسهر حتى مَطلعِ الصباحِ بجانبِ ولده.... أنا سعيدٌ بهذا ولكن تبًا لست سعيد.
𝐓𝐡𝐞 𝐆𝐞𝐧𝐞𝐫𝐚𝐥'𝐬 𝐁𝐨𝐲 ♤ 𝐓𝐤  by jktae_tk97
26 parts Complete Mature
〘 مُكتملة 〙 في قَلْبِ الرِّيفِ الإسبانِيِّ، عاشَ الجِنِرَالُ المُتَقاعِدُ جُونْغكُوك مَاورِيسْيُو مُنعَزِلًا، حتَّى قَطَعَ هُدُوءَهُ خَبَرٌ صَادِمٌ: "وَفَاةُ وَزِيرِ الدَّوْلَةِ فِي حَادِثٍ مَأْسَاوِيٍّ قَبْلَ زِفَافِهِ." لَكِنَّ مَا أَثَارَ اضْطِرَابَهُ لَمْ يَكُنِ الحَادِثَ، بَلِ اسْمُ العَرُوسِ المُنْتَظَرِ تَايْهِيونْغ لُورِينْزُو. شَابٌّ سَاحِرُ الجَمَالِ، زِوَاجُهُ كَانَ صَفْقَةً سِيَاسِيَّةً كُبْرَى. حَدَّقَ جُونْغكُوك فِي أَلْسِنَةِ اللَّهَبِ المُتَرَاقِصَةِ فِي المِدْفَأَةِ، وَشُعُورٌ غَامِضٌ بِالقَلَقِ يَزْحَفُ إِلَيْهِ. كَأَنَّ هَذَا الخَبَرَ لَيْسَ مُجَرَّدَ مَأْسَاةٍ... بَلْ بَدَايَةٌ لِشَيْءٍ لَمْ يُدْرِكْهُ بَعْدُ. ____ ⋆ رواية - 𝐓𝐡𝐞 𝐆𝐞𝐧𝐞𝐫𝐚𝐥'𝐬 𝐁𝐨𝐲 - . ⋆ رِوَايَه لـ الثنائي الشهير تايكوك ⚜. ⋆ الحَالَه : مُكتملة . ⋆ توَب : جُونغَكوك . ⋆ بُوتوم : تايهيونغ. ⋆ فارق عُمري. ⋆ روايه امبرغ اي حمل الرجال! ⋆ الغُلَاف مِن صُنعِ جَميلِتي : 𝐯𝐚𝐫𝐢𝐥𝐲𝐧_𝐯𝐤 ⬩ الرِّوَايَةُ مِنْ تَأْلِيفِي. ⬩ بدأت 𝟐𝟎𝟐𝟓-𝟎𝟑-𝟑𝟏 ⬩ أنتهت 𝟐𝟑-𝟎𝟓-𝟐𝟎𝟐𝟓
You may also like
Slide 1 of 8
the perfect father (PCY) cover
الفِرعَونُ الأخِيّر || The last pharaoh cover
11:11's Wish|| TK cover
أعَتذِرْ ! لَكِنها مِلْكيْ || B.BH cover
SEHUUNI ||: سـِــيهُــونْيّ cover
𝐓𝐡𝐞 𝐆𝐞𝐧𝐞𝐫𝐚𝐥'𝐬 𝐁𝐨𝐲 ♤ 𝐓𝐤  cover
That Night | تلك الليلة cover
Older cover

the perfect father (PCY)

57 parts Ongoing

يُمكنُك أنْ تتوقعُ ما قدْ يحدثُ فِي حياتِك بشكلِ تقليدِي وبدائِي... تذهبُ للروضةِ وأنتَ في الخامسةِ... الابتدائية وأنتَ فِي السابعةِ... بعدهَا المدرسةِ المتوسطة... أخيرًا المدرسة الثانوية...يَليهَا الجامِعةُ.....بعدهَا حبّ حياتك ثُم الزواج وأخيرًا تنتظرُ خاتمةُ حياتِك بسعادةٍ وسط دفءِ أسرتك، هكذا الحياةُ نمطية ورغمَ أنّكَ تعرفُ كلِ شئٍ تتظاهرُ بأنكَ تتفاجأُ بكل خطوة تخطوها. الأمرُ معاكسِ هنا... أحيانًا نتجاهلُ حياتنا نعيشُها بشكلِ عشوائي لنبعدَ عن نمطيةِ الحياة وروتينها، حياتي وأنا سعيدٌ بها أفعلُ بها ما أشاءُ هكذا أفكرُ، تعرقلتْ فوقعتْ ونهضت بحياةٍ أخرى.... تدريجيًا أجبرني القدر على فهم لمَ الحياة نمطية لهذا الحد ولمَ رغم مللها... تنتهي بسعادة عندما تعيشُها كما يجب أن يكون. بَيّنَ ثَنايَا هَذَا الكِتَاب... حَيَاةُ بارك تشانيول الأََبُ المِثَالِي الّذِي تَمّ اجْبَاره على أنّ يكُونَ هَكَذا.... وهو سعيدٌ للغايّة رغمَ تبديلِ الحفاضاتِ وتحضيرُ الرضعاتِ والسهر حتى مَطلعِ الصباحِ بجانبِ ولده.... أنا سعيدٌ بهذا ولكن تبًا لست سعيد.