لما دوما تدفن الحقيقة .....
و كانها ماتت و لم يبقى في هذه الحياة إلا الزيف !!
و كأن الحياة مسرح ...
و نحن .... نصفق للكاذبين على متنها !!
هكذا هي الدنيا بنظر ذلك الفتى ...
ذلك الذي ازهر تحت الرماد !
Regístrate para añadir تحت الرماد a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
لما دوما تدفن الحقيقة .....
و كانها ماتت و لم يبقى في هذه الحياة إلا الزيف !!
و كأن الحياة مسرح ...
و نحن .... نصفق للكاذبين على متنها !!
هكذا هي الدنيا بنظر ذلك الفتى ...
ذلك الذي ازهر تحت الرماد !
🔹أنا لها شمس🔹
دوائر مُفرغة،بتُ أشعرُ أني تائهة داخل دوائر مُغلقة الإحْكَام حيثُ لا مَفَرّ ولا إِدْبَار،كلما سعيتُ وحاولت البُزُغُ منها والنأيُ بحالي،إِسْتَنْبَطتُ أني عُدتُ لنقطة البداية لأكتشف من...