النور
  • Reads 6,332
  • Votes 649
  • Parts 5
  • Reads 6,332
  • Votes 649
  • Parts 5
Complete, First published May 11, 2019
سطع نورك في قلبي فتبعته بدون هواده 
بكيتِ دموعكِ فاحتضنتها و جففتها بمنديل قطفته من ثياب حربي 
انتظرت منك كلمة ، نظرة ، همسة و حتى اماءة لا تكاد تذكر 
كنت أُسعد عندما تلجئين لي و لكن يعود الحزن و يسيطر علي عندما تنزلينني منازل كثيرة 
دون منزلة واحدة ارتجيتها أنا و قلبي مرارا و تكرارا منكِ 
أنا و صوت قلبي لم نجد له سوى لحن كمانٍ حزين يعزف  قصتنا 
أنا لن أنساك و أنت كلما وضعت رأسكِ على وسادتكِ ستفتقدينني 
أنا من أحبكِ
عن قصة حقيقية
All Rights Reserved
Sign up to add النور to your library and receive updates
or
#12مآل٢٠٢٠
Content Guidelines
You may also like
عرش الفرعون by Annabel789
34 parts Complete
مكتمل كان يمكن للجميع سماع صوت دقات قلبها العالية وكانت تشعر بحبيبات العرق الذي يتصبب من أعلي جبينها منزلقاً إلي جبهتها مسبباً بلل لذلك القماش . هي كانت ترجو وتدعو ان تنال الفرج ولم يُسمع لها صوتاً..... النهاية كانت تضرب طبولها الخوف اصبح يهز كيانها احكمت اغلاق عينيها بشدة وهي تنتظر من هذا الرعب ان ينتهي وكل هذه المحن والمشاعر المتراكمة علي قلبها...الموت تشعر بتوقف حركة الحياة بين عينيها ...تلوم نفسها احيانا وتلوم الحياة احيان اخرى ولكن..... الآمال بدأت بالتلاشي والاختفاء الان من عينيها كان يجب ان لا تتوقف عن الامل...انتهاء الامل يعني موت القلب والموت الحقيقي هو عند توقف قلبها عن نبض الامل باغتتها الكثير من المشاعر المختلطة تتراكم فوق قلبها المسكين افاقت من كل هذه الافكار علي اصوات اخري أعادت اشعال الطبول بقلبها بقوة اكبر من سابقتها بعدما كادت ان تهدأ لكن ذلك الضوء الذي هاجم عينيها بمجرد ان انتزعت تلك اليد الخشنة القماش الاسود اخافها لتغمض عينيها وترص عليهما خوفا مما قد يحدث بعد ذلك سمعت صوتاً كان كالضوء قي آخر النفق...، المنارة وسط الظلمة ...
You may also like
Slide 1 of 5
عرش الفرعون cover
رُقية ، جن🫥ية فوول🚸🔞(مكتمله)  cover
نُقْطَـة عَمْيَـاء.√ cover
CHAMBALA / شمبالا cover
دكتورة الشيخ cover

عرش الفرعون

34 parts Complete

مكتمل كان يمكن للجميع سماع صوت دقات قلبها العالية وكانت تشعر بحبيبات العرق الذي يتصبب من أعلي جبينها منزلقاً إلي جبهتها مسبباً بلل لذلك القماش . هي كانت ترجو وتدعو ان تنال الفرج ولم يُسمع لها صوتاً..... النهاية كانت تضرب طبولها الخوف اصبح يهز كيانها احكمت اغلاق عينيها بشدة وهي تنتظر من هذا الرعب ان ينتهي وكل هذه المحن والمشاعر المتراكمة علي قلبها...الموت تشعر بتوقف حركة الحياة بين عينيها ...تلوم نفسها احيانا وتلوم الحياة احيان اخرى ولكن..... الآمال بدأت بالتلاشي والاختفاء الان من عينيها كان يجب ان لا تتوقف عن الامل...انتهاء الامل يعني موت القلب والموت الحقيقي هو عند توقف قلبها عن نبض الامل باغتتها الكثير من المشاعر المختلطة تتراكم فوق قلبها المسكين افاقت من كل هذه الافكار علي اصوات اخري أعادت اشعال الطبول بقلبها بقوة اكبر من سابقتها بعدما كادت ان تهدأ لكن ذلك الضوء الذي هاجم عينيها بمجرد ان انتزعت تلك اليد الخشنة القماش الاسود اخافها لتغمض عينيها وترص عليهما خوفا مما قد يحدث بعد ذلك سمعت صوتاً كان كالضوء قي آخر النفق...، المنارة وسط الظلمة ...