صدفة
  • Reads 1,150
  • Votes 128
  • Parts 2
  • Reads 1,150
  • Votes 128
  • Parts 2
Ongoing, First published May 16, 2019
قصة حب.. شاب عشق فتاة فهل يضفر بعشقه ام للقدر حكمآ اخر
للكاتب: علي الحياني
All Rights Reserved
Sign up to add صدفة to your library and receive updates
or
#380الاول
Content Guidelines
You may also like
BIKER. by xxatina
37 parts Complete
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
You may also like
Slide 1 of 10
عهد التملك cover
دٍفُـوٌء أّلَسِـنِيِّنِ  cover
المزن  cover
هزيم الرعد "أحفاد الجبروت"  cover
القاسي إلا مع صغيره cover
الثأر وأرتداد المعارك  cover
BIKER. cover
أريد أن أصرخ  cover
I'm not perfect  cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover

عهد التملك

21 parts Ongoing

لم يكن لها خيار. لم يكن لها مهرب. عندما قرر أن تكون له، كان ذلك حكمًا نهائيًا لا رجعة فيه. إيلين، الفتاة التي لم ترغب يومًا في أن تكون جزءًا من عالمه المظلم، وجدت نفسها مقيدة بسلاسل لا تُرى، سجينة رجل لا يعرف الرحمة. ألكسندر ، رجل المافيا الذي تسير الدنيا بأمره، لم يكن من النوع الذي يتقبل الرفض. أرادها، فامتلكها، أجبرها على الزواج منه، وجعلها ملكًا له وحده. لكن إن كان يظن أنه امتلك قلبها كما امتلك جسدها، فهو واهم. إيلين لم تكن سهلة الكسر، لم تكن مجرد لعبة في يديه. رغم خوفها منه، رغم جبروته، كانت تحاول التمسك بجزء من ذاتها، بجزء من حياتها التي انتُزعت منها بالقوة. بين الجنون والحب، بين التملك والتمرد، تبدأ رحلتهما القاسية... فهل يستطيع ألكسندر أن يُخضعها تمامًا؟ أم أن برود إيلين سيشعل نيرانًا لم يتوقعها في قلبه المتجمد؟