Story cover for ارادة رجل / منقوله by klodea123
ارادة رجل / منقوله
  • WpView
    Reads 82,198
  • WpVote
    Votes 1,497
  • WpPart
    Parts 21
  • WpView
    Reads 82,198
  • WpVote
    Votes 1,497
  • WpPart
    Parts 21
Complete, First published May 17, 2019
خطوتها الأولى ومشت مثل عادتها بسرعة جهة أبوها قالت بمرح يغطي توترها أو بالأحرى عشان أبوها يلغي اللي بيقوله
" سم يا أبوي قالوا تبيني "
تغير وجه أبوها شوي أما هي بداء قلبها يدق وكأنه في سباق ما هو منتهي منه و كان فيه شيء حولها غريب. هي ما كانت مع أبوها لحالها لا فيه ناصر اللي واقف عند الباب وانتبهت من زاوية عينيها اليسرى لشماغ أحمر ما انتبهت له يوم دخلت لأنها كانت لافه وجهها لأخوها ناصر. ألتفتت لرجال الجالس وهي تحسبه أخوها الكبير الوليد لأنه في مثل ذا الأمور يكون أخوها موجود لكنها أنصدمت بوجود رجال غريب يتأمل وجهها البيضاوي من عيونها الواسعة و انفها الناعم إلى فمها الحلو وكان الأكثر أثارة بنسبة له بشرتها البرونزية المشرقة و شعرها الكستنائي اللي طوله إلى أسفل كتفها. تداركت لينا نفسها و بسرعة تركت لرجليها القرار واتجهت للباب لكن ناصر كان واقف قدامها ومسكها ومنعها من أنها تطلع . ما عادت تفهم شيء ويا كود لقت صوتها وقالت 
" ناصر وخر فيه رجال أبغى اطلع! "
" أستني يا لينا بتفهمين كل شيء الحين "
قالت بخوف 
" الحين؟ أقول لك رجال ...."
قاطعها صوت أبوها
" بنت! "
بدأت الأسئلة تتسابق لرأسها واحد وراء الثاني وما لقت جواب لأي واحد منهم خصوصاً صوت أبوها اللي تغير واللي ما سمعته يوم يناديها بذي اللهجة.
All Rights Reserved
Sign up to add ارادة رجل / منقوله to your library and receive updates
or
#388سعوديه
Content Guidelines
You may also like
رواية انتكاسة قلب لكاتبة هند صابر by AyaMostaffa
31 parts Complete
لين و هي تدفع وجهها بانفعال و تنبيه: "ايتها المجنونة ماذا دهاك؟....... اصحابك استغربوا موقفك...... جنى.... اين سرحت؟..... اين شردت هذا ليس معقولا!" عضت على شفتها و ادارت بصرها الى لين و كانت عينيها غارقتين بالدموع و حمراوين بشدة ثم قالت بصوت مبحوح و نبرة مخنوقة: "انا متعبة..... اشعر بالاختناق..... اتركوني" و تلفتت بوجوه كثير من معارفها حولها و جرت مهرولة الى الحديقة. اسندت ذراعها على عمود ضخم من العاج و اسندت جبهتها عليه و اغمضت عينيها ببطء ....... رأته لكنه لم يرها بعد و عليه ان لايراها الان لربما عرفها كما عرفته...... اه يا جنى ...... انه هو .... هو من تبحثين عنه طويلا و تودين لقياه منذ سنوات..... انه هنا بدمه و لحمه! التفتت خلفها بسرعة عندما قالت لين باستغراب و انزعاج: "ماذا اصابك جنى؟........ لا تدركين ماذا فعلت الليلة امام الناس؟" هي وبصوت خافت: " اسفة..... انا مضطربة للغاية" لين و هي تكتف ذراعيها حول جسدها النحيل: "ما الامر؟.......لماذا كنت مركزة بذلك الرجل و تغيرت تماما؟....... اخبريني شيئا لا تتركي الفضول يأكلني" ابتلعت ريقها و قالت بانفاس متقطعة: "قولي لي لين...... عمتك كيف تعرفت على هذا الرجل و منذ متى و هي تعرفه؟........ كيف لم اره طوال سنوات و كنت احضر حفلاتكم...... لا بد انها معرفة جديدة......... ارجوك اريد معرفة كل شيء عنه" بهتت لين و قال
رواية الخيار الصعب by i3iaf_
16 parts Complete Mature
مقتطفات.. كانت تنتظرها بفارغ الصبر.. اسمعت صوت السيارة .. وراحت تركض للباب افتحته .. وضمتها بقوة.. (حبيبتي جيت اخيرا). ليال تناظرها بوجه جامد: جيت أسدد ديني .. هيفاء ماسكة راس ليال بيدينها: حبي لا تقولين هالكلام .أنت حبيبتي. لا تشكين في الشي. ليال ببرود: أنا وحدة انت شريتها بفلوسك.. لو سمحت اخذي اللي تبين وخليني أرجع البيت. هيفاء بغضب: ليال ما لا داعي هالكلام.. كانت الطريقة الوحيدة اللي تخليك ترجعين لي.. ليال وهي تضحك: أنت ما تعرفين الحب ..انت تشترينه مثل ما تشترين أي قطعة اثاث او ملابس هيفاء تحاول تهدي نفسها: ليال لا تستفزيني.. قاطعتها ليال باستهزاء: لا خوفتيني .. هيفاء ما تمالكت نفسها. امسكت يد ليال بقوة واسحبتها معها واصعدت غرفتها. أول ما ادخلت رمت ليال على السرير.. وفي لمح البصر كانت فوقها رفعت ايدين ليال فوق راسها وشفتها بقوة وعضت شفايفها. بعدين نزلت الى رقبتها تبوس وتلحس . بعدين مزقت بلوزتها وصارت تبوس صدرها بقوة . رفعت راسها وشافت دموع ليال . تسمرت مكانها وقامت عنها وقعدت على طرف السرير. بدات تبكي وهي تقول : وربي أحبك ..مستعدة أعمل المستحيل حتى تكوني معي..........
احببت شقيقتها. بقلمي انا ساره سللام ❤️ by SaraSallamSoo
12 parts Ongoing
مصرية عاميّه فتح البوابه الالكترونياً .لتدخل بسيارتها .وقامت بصفها على جانب الرصيف بالحديقه .نزلت من السياره .لتستدير متجه إلى الداخل ولكن، توقفت قدميها عن الحركه حينما رأت معذب قلبها ،يقف مع شقيقتها ،ومن الواضح أن بينهم خطب ما لتتجه لهم بهدوء عندما رآها هو قام تحدث بالقليل من العصبيه غثان داعيها: انت جيتي كويس تعالى شوفي اختك اللى مدوخاني تقدمت ليليان بهدوء عكس ما بقلبها رادفه بصوتها العذب: في ايه . لين بحنق : تعالي شوفي .عايز يكلم بابا عشان ميعاد الفرح وانا بقوله يستنى شويه على ما الكل يفضى وانت تخلصي امتحانات نظرت لهم بوجع وحاولت مدارات دموعها التى بمجرد أن حكت شقيقتها عن زواجهما اندفعت إلى جفونها محاوله الهرب . أردف هو بضيق :ما احنا لو حددنا اكيد الكل هيفضالنا .وبالنسبه لامتحانات ليليان كدا كدا انت مش بتعمليلها حاج... اردفت هي بصوت مخنوق مقاطعه له بالم: عادي يا لين ...ا ابيه كلامه صح .واكيد مافيش حد هايسيبكوا في يوم زي دا لين براحه : يعني انت شايفه كدا يا حبيبتي اومأت لها ليليان بابتسامه محبه :اكيد غثان بحنق : أخيرا وافقتي دا انا كنت هتجنن يا شيخه لينظر لليليان بابتسامه:الظاهر هنحتاجك كتير يا لي لي بادلته ليليان بحب متناسيه حزنها : وانا موجوده دائما غثان موجه حديثه للين بحب:وبناسبه ال
أحفاد نعمان 1&2(مكتمله) by Ajassmin
7 parts Complete
هي : انا بكرهك هو : خابر هي : انت مش طبيعي. بص انا وانت مش بنحب بعض .صح صمت هو ولم يجيب .. اما هي فكانت تصرخ بداخلها تريده ان يكذبها هو : عارف انك معتحبنيش نظر لها بعينيه لتتوه بهما فهي تعشق عينه السوداء كالليل وفي سرها : غبي مش بتفهم قطع كلامهم صوت طرق علي الباب . ذهب ليفتح الباب ووجد امامه اخته . جدي تحت وعايزك : انزلي وانا عهحصولك نظرت له بترجي .ليضيق عينه بتحذير 😒. خافت منه فتراجعت ونزلت للاسفل. اغلق الباب خلفه ورجع اللي تلك الواقفه تنظر اليه بعينها ولا يعجبها الامر .. هو بعصبيه: شكلك اكده . معجبكيش الحديدت لو سمحت. اتكلم بهدوء ومتزعقش هو لنفسه : ازاي متعصبش وانا نفسي اخبيكي جوايا بعيد عن كل العيون هي : انا هنزل لجدو . واحشني : غيري لاول . : لبسي كويس اهو وطويل وقف خلفها لتشعر بحراره جسده في ضهرها. وضع يده علي يدها ومررها بطول ذرعها لتغمض عينها ووجها تحول للون الاحمر من الخجل بهمس : يدك دي غطيها تاهت هي : ها. ححاضر دفن انفه في شعرها وهو يستنشقه لتسري قشعريره في جسدهما معا
الغولة by RihabMosbah
4 parts Complete
المقدمة في حوش الحاج فوزي ..يوم جمعة وبناته جو وبايتات في حوشه حوش بوهم ، و معاهم صغارهم وطبعا يبو يرقدوهم بكري أمهم الحاجة فطيمه تنقرز من مفرخهم ودوشتهم ..وراسها صداع ..وهناء اختهم الي في الجامعة وتبي ترقد صغارهم شادة السبته ومفرشتلهم المنادير سربوط جنب بعض و تبي ترقدهم .. هناء _ ناديلهم ..ناديلهم الغولة ..قلها مابوش يرقدو . هنادي توأم هناء_ إيه إيه ناديهالهم ،قلها تجيهم. الصغار صغيرين ..شدو البطاطين وخشو تحتهم خايفين ..الا سندس بنت الخمس سنوات قعمزت ..طول ..بشعرها المشفشف كعوايدها مطشطش من قدام ..والظفرة تبعها متشرتعة منها التقصف من كل مكان ،ملامحها طفولية عادية مافيها شيء مميز .بس لسانها متبري منها والكل يحب يناشبها ع خاطر لسانها ..لذا عندها الكاريزما ..... سندس باللثغة تبعها _ اتثوف فيكم ..أصلا ديما اتثولي يا غولة ، أنا مش واثلتم راه . والكل تقربع ضحك ..وتعالى صوت الضحك بصخب . وجنى تضحك ..ع بنت خالتها ..واتعجب فيها ياغولة .و أحمد يقلها جيتكم ..حولو من بحداها تاكلكم .. والصغار ناضو يناشبو واتحول الضحك لبكي من سندس وين مابوش يرقدوها جنبهم .. لين اتدخل محمد خالهم وجاهم يكشخ بعد طلع من الحمام ويسمع في الهرج والمرج ..ويبسو كلهم في مكانهم عيونهم ع التلفزيون ...وسما تضحك جنب امها راس بنية اممبية راس بنت دل
شظايا أنثى  by batolalifouda
23 parts Complete
دلف "بهاء" إلى شقته التي تقع في منزل عائلته وهو يدندن بكلمات إحدى الأغاني ويمسك بيده إحدى الساقطات التي أطلقت ضحكة مائعة عندما همس بهاء في أذنها ببعض الكلمات الخادشة لحياء أي امرأة محترمة وليس تلك الساقطة التي لم تعرف يوما معنى الاحترام والشرف. ارتفع صوت الضحكات ووصل إلى مسامع "مريم" التي كانت تجلس داخل غرفة ابنتها وتربت على شعرها حتى تجعلها تنام. كزت مريم على أسنانها من تصرفات زوجها الذي لا يكف أبدا عن جلب العاهرات إلى المنزل أمام أعين الجميع دون أن يفكر في ابنته الصغيرة التي تشاهده دوما وهو يهين والدتها بتصرفاته. خرجت مريم من الغرفة وأمسكت زوجها من تلابيب قميصه وصرخت فيه بعصبية فهي لم يعد بإمكانها أن تحتمل كل هذه الأفعال وتظل صامتة وكأن حياتها تسير بشكل جيد ولا تواجه بها أي مشاكل: -"دي بقت عيشة تقرف ، هو أنت كل يوم ترجعلي في أنصاص الليالي يا إما سكران أو جايب في إيدك واحدة ست زبالة من اللي بتعرفهم ، يا شيخ حرام عليك، طيب راعي على الأقل منظرنا قدام الجيران لما يشوفوك وأنت بتعمل كده وفكر في بنتك وشوف منظرها هيكون عامل إزاي لما تكبر والناس يعايروها بعمايلك السودة ده غير أن مفيش ولا واحد هيفكر يتقدملها بسبب سمعتك المهببة". وجهت مريم بصرها نحو تلك الفتاة التي كانت تطالعها بنظرات متهكمة وقالت:
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب by SolafaElsharqawey
71 parts Complete
أشار إليها بالاقتراب فأطاعت في مرح وعفوية سكنت حدقتيها تسأله عم يريد فيبتسم بمكر ويعدل من وضع نظارته الشمسية ويسبل أهدابه مخفيًا نيران شوقه التي اندلعت بقوة فأضاءت حدقتيه بلون كهرماني مخيف . جذبها من كفها بخفة ليحتجزها بين ذراعيه وعجلة القيادة فسألته :منذ متى وأنت تقود ؟! ابتسم بخبث وهو يمرر أرنبه أنفه فوق رقبتها بطريقة عفوية افتعلها : منذ نعوم أظافري . عبست باستهجان وهو يتابع : لقد ولدت قائدًا .. أميرًا .. لأغدو ملكًا متوجًا على إمبراطورية أبي . تمتمت غافلة عما يفعله بها : ولدت بفمك معلقة من الذهب . اشتدت ذراعيه حول خصرها ليلصقها بصدره ويدفن أنفه بتجويف عنقها ، يلثم تلك الشامة التي تثير جنونه بخفة ، تململت من لهيب أنفاسه فهمس بصوت أبح : أبي وضعني ملكًا لكني صعدت السلم من أوله ، تحركت بغرض أن تفك أسرها من بين ذراعيه لكنه تمسك بها بتصميم وصبر : كيف ؟! سحب نفسًا عميقًا مستنشقًا رائحتها المهلكة لمشاعره -مزيج من عبقها وعطر بالفواكه الاستوائية حمل له انتعاش الصباح - فهو عطرها الصباحي المفضل ، فهي لا تستقر على عطر واحد تضعه لأبد الآبدين . بل هي مختلفة .. متغيرة .. وغير متوقعة ، في الصباح برائحة تحمل انتعاش حماسي ، وعصرًا برائحة تحمل وداع الغروب .. وليلًا تضع عطرًا يحمل له غموض آسر يجتذبه ..يغمره ..ويغرقه
ارجوحة الحب والندم الجزء الخامس من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر by AyaMostaffa
20 parts Complete
قال بهدوء : " انتبهي" رأت ان كوب الشاي مائلا بيدها و كاد ان يدلق عليها! وجه نظرته الى جاك الذي بدا مرتبكا و سأله: "لم تخبرني انك ستحضر معك صديقتك.............. لن اعتاد منك ان تأتي بالفتيات الى الفيلا" شعرت بالاهانة الكبرى لقد اعتبرها كأي واحدة رخيصة تأتي مع الرجال الى منازلهم.............. قال جاك بسرعة : "عمي ارجوك............ علينا ان نرحب بها" قال و هو ينظر اليها و بنبرة تهكمية: "بالتاكيد ........... عن نفسي ارحب جدا.... بالضيوف............ ستقضين وقتا جيدا في اليونان ياآنسة ليندا" ثم نظر مجددا الى لباسها............. ادركت ان طريقة لبسها ازعجته و كثرة نظره اليها كان عمدا فهو متقصدا ليفهمها بطريقة غير مباشرة انها محط انظار الرجال مادام انها ترتدي هكذا ملابس . ازعجها موقفهما امامه يبدوان كتلميذين صغيرين اذ بدا مسيطرا على جاك و كأنه والده و اكثر من ذلك ............ قال بنبرة تذكيرية: "لو علمت خطيبتك بوجود صديقتك هنا....... لجاءت لأستقبالها" ابتسم جاك باقتضاب ثم واصل وليم و هو مركزا بوجهها: "كما تعلم ان ان خطيبتك لا تستطيع ان تأتي بمفردها الى الفيلا الا اذا وجهنا لها دعوة هي و عائلتها" يبدو انه بدأ يمسها اكثر ياله من رجل متخلف.
عَيون تُلاحِقني  by 22_Iria
2 parts Ongoing
الساعة كانت 2 بالليل. البيت ساكت، والكل نايم، إلا رقيّة... جالسة بغرفة الضيوف، تقرأ كتاب الأنوار كانت خافته، والجو بارد بشكل غريب، رغم إن الصيف ما خلص بعد... فجأة، لمحت شي يمر بسرعة من زاوية عينها، شي أسود، مثل ظلّ إنسان. رقيّة وقفت، قلبها يدگ، حست نفسها مو وحدها، راحت للباب وسدّته، بس سمعت همسة ناعمة، باردة، قريبة من أذنها: - "رقيّة... اشتاقيتلچ." صرخت، قلبها وقع، وركضت للممر، بس كلشي طبيعي... رجعت للغرفة، لقت الكتاب مفتوح، ومتغـير اسمه... الصفحة الجوه چانت مكتوب بيها سطر ما چانت قبل شوي: "هوه بعده يشوفج... من ورا العيون، من ورا المرايات، من ورا الخوف." رجعت للباب، مسكر... بس الظل رجع يمر، المراية اتحركت، والستارة تلوّحت وكأن أحد مر من يمها، بس الهوى مسدود، وماكو شباچ مفتوح... سمعت صوت خطوة فوق، وهي تدري إن ماكو أحد بالطابق العلوي بهاي اللحظة، التلفون رن - "آلو؟" الصوت چان مشوش، بس واضح... صوت سامر، يهمس: - "رقيّة... شنو أكثر شي يخوّفچ؟ لأن أني حاير... أبدي أول شي بخيالچ؟ لو أخليچ تسمعين نفسچ تبچين وانتي نايمه؟" قامت تصرخ، بس الخط انقطع، ورجعت للغرفة تركض، تباوع للمراية، وگلبها وقف... المراية ما چانت تعكسها، چان بيها سامر واقف، يضحك، وإيديه مليانه دم، يكتب على الجدار: "أنا بعدني يمّچ".
You may also like
Slide 1 of 10
رواية انتكاسة قلب لكاتبة هند صابر cover
رواية الخيار الصعب cover
احببت شقيقتها. بقلمي انا ساره سللام ❤️ cover
أحفاد نعمان 1&2(مكتمله) cover
الغولة cover
شظايا أنثى  cover
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب cover
ارجوحة الحب والندم الجزء الخامس من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر cover
لعنة الحب  cover
عَيون تُلاحِقني  cover

رواية انتكاسة قلب لكاتبة هند صابر

31 parts Complete

لين و هي تدفع وجهها بانفعال و تنبيه: "ايتها المجنونة ماذا دهاك؟....... اصحابك استغربوا موقفك...... جنى.... اين سرحت؟..... اين شردت هذا ليس معقولا!" عضت على شفتها و ادارت بصرها الى لين و كانت عينيها غارقتين بالدموع و حمراوين بشدة ثم قالت بصوت مبحوح و نبرة مخنوقة: "انا متعبة..... اشعر بالاختناق..... اتركوني" و تلفتت بوجوه كثير من معارفها حولها و جرت مهرولة الى الحديقة. اسندت ذراعها على عمود ضخم من العاج و اسندت جبهتها عليه و اغمضت عينيها ببطء ....... رأته لكنه لم يرها بعد و عليه ان لايراها الان لربما عرفها كما عرفته...... اه يا جنى ...... انه هو .... هو من تبحثين عنه طويلا و تودين لقياه منذ سنوات..... انه هنا بدمه و لحمه! التفتت خلفها بسرعة عندما قالت لين باستغراب و انزعاج: "ماذا اصابك جنى؟........ لا تدركين ماذا فعلت الليلة امام الناس؟" هي وبصوت خافت: " اسفة..... انا مضطربة للغاية" لين و هي تكتف ذراعيها حول جسدها النحيل: "ما الامر؟.......لماذا كنت مركزة بذلك الرجل و تغيرت تماما؟....... اخبريني شيئا لا تتركي الفضول يأكلني" ابتلعت ريقها و قالت بانفاس متقطعة: "قولي لي لين...... عمتك كيف تعرفت على هذا الرجل و منذ متى و هي تعرفه؟........ كيف لم اره طوال سنوات و كنت احضر حفلاتكم...... لا بد انها معرفة جديدة......... ارجوك اريد معرفة كل شيء عنه" بهتت لين و قال