تنقلنا الحياة من عمر الورد والبراءه الى حياة الهموم
والعذاب من احلام الطفوله بين عائله مثاليه متحابه
الى عالم غريب يملئه الخوف والظلام ولكن نقول
لكن يبقى الامل فلا حياة مع اليأس
تلك الفتاة ذات الأنوثة المظلمة حينما تتقن فن الإغواء فتصبح مررعبة....مرعبة
ستأكل الأخضر واليابس وسيخاف منها من كانت هي تخشاه.
ماذا عن التحرر بعد القيود، بعد الإستغلال، بعدما نهشك القريب قبل الغريب .
لقد وقفت بعد سقوط طال وها هي تستعد لمرحلة مقابلة الوحش.....ستقلب حياة الجميع لجحيم......