حبيبتي آسـيرهہ دآعش
  • Reads 95,309
  • Votes 5,276
  • Parts 17
  • Reads 95,309
  • Votes 5,276
  • Parts 17
Complete, First published May 20, 2019
السلام عليكم حبايب كلبي قصه حب جديدة   للعلم القصه حقيقيه اخذته من احد مقاطع الفيديو الي شفته وحيل اتاثرت ابصاحبه القصه لهاذ ضلت معاناتهة مخطوطه ابالي  فحبيت ارويهة اتمنى تعجبكم 
القصة منقولة ❤❤
All Rights Reserved
Sign up to add حبيبتي آسـيرهہ دآعش to your library and receive updates
or
#18حبيبتي
Content Guidelines
You may also like
ندوب الماضي by Toasty_Cook
41 parts Complete
"لماذا احضرتها إلى هنا؟ بخلاف أحداث المشاكل والهرب ، ليس لديها شيء أفضل لتفعله! لقد أخبرت دومينيك بالفعل أنها لا تستحق أن تكون هنا ، ولا يمكنها أن تكون جزءًا من هذه العائلة." جفلت إميليا عندما اخترقت كلمات مارك الغاضبة قلبها ، مما جعلها تشبك يدها على فمها حتى لا تكشف عن وجوده ********** لا يمكن وصف حياة إميلي إلا بالمأساة. إنه المصطلح الذي شهدته أكثر من غيرها في حياتها وقبلته أخيرًا باعتباره الحقيقة المرة في حياتها كانت بالكاد تبلغ بضعة أشهر عندما قررت أن تترك والدتها زوجها واصطحبتها معها. شهدت إميليا سقوط وألدتها في عالم الكحول والمخدرات وهي تنمو. لم تكن حياتها مثالية أبدا. كان الأمر أسوأ مما اعتبره الناس الأسوأ ، لكن كان هناك تغييرًا مفاجئًا عندما توفيت والدتها في حادث سيارة عندما كانت إميليا بالكاد تبلغ من العمر تسع سنوات. على مدى السنوات الست التالية ، تنقلت بين العديد من ادوار الحضانة وبيوت الأيتام. وفجأة ظهر شخص في حياتها مدعيًا أنها الأميرة المفقودة لعائلة أليساندرو الشهيرة. أرسلت لتعيش مع إخوتها الستة الذين لم تعرفهم أبدًا ، وأدركت أن حياتها بأكملها كانت مليئة بالأكاذيب. غير إخوتها المزعومين حياتها إلى الأبد. كانوا وحوش بدم بارد يمكنهم فعل المستحيل وبذل اي جهد لحماية أختهم الصغيرة
You may also like
Slide 1 of 10
شيخة كلبي  cover
طوبي الجزء التاني cover
هذا الحبيب ..ج1.. السيرة النبوية العطرة cover
صراطٌ مستقيم  cover
عشــق الأستاذ والمهندسة  cover
الرهان 💔 cover
الضابط وا الجميله وا المحقق جنائي cover
رجل تحت الحظر"مكتمله" cover
ندوب الماضي cover
ابن عمي الضابط جبل  cover

شيخة كلبي

16 parts Complete

لو إنكَ صارحتَني لو إنك كُنت تمتلك الشجاعة الكافيه لتخبرني عن كل نزواتكَ وزلاتكَ السابقه لو إنك لم تخرج عن سياق الوضوح لما كُنت قد إغتربتُ عن موطنك موطنك الذي ظَننته مُحصناً بأسوار الإستقامةِ ألف عتابٍ على خِداعكَ وألف ملامةٍ على مكيدتكَ طعنت العهدِ الذي بيننا بخنجرٍ كان مسموماً بالسر لسنوات عدّه ظَلمتُ فجري بغسقكَ ونكثتَ الوعدَ بحجارةٍ ملوّثه كسرت زجاج الولاءِ وتوهماتكَ لكن على الرغم من كل ما جرى فأشباح الفرص تحيطُ بي من كل زاويةٍ عندما يحتلني الأشتياق ! في جهتي اليسرى شيئاً ينحَبُ يتوسّل بي للعفوِ والغفران ... هل سيدوم نَحيبهُ ؟ أم أن في العفوِ والغفران دواءٌ لجرحِ الخَنجر ؟ _فاطمــة عَباس _ الكاتبه فاطمه