وَإنَمَا النَاسُ بِحَار فَلا تَحكُم عَلى أعمَاقِهِم وَ أنت لا تَرى إِلا شَواطٍئهِم؟ مَهمَا كَانَت سُلطَتُكَ وَ سَيطَرتُكَ لَن تَستطِيعَ التَحَكُم بِقَلبِك! شِئتَ أم أبِيتَ يُوجَد شَخص فِي حَيَاتَك لاتَجري عَليِه قَوانِينكَ مَع بَقيةِ الأشخَاص يَغضَبُ فَتُرضِيه ، يَغيِبُ فَتَنتَظِرهُ ، يَعودُ بِلا عُذر فَتَعِذرهُ ، وُ سًيَبقى كَذلِك.؟ . . . . . رِواية للكوبل الملكي تشانبيك