عشت مع خمسة شبان
  • Reads 146
  • Votes 3
  • Parts 1
  • Reads 146
  • Votes 3
  • Parts 1
Ongoing, First published May 22, 2019
سانيا: فتاة جميلة جدا تبلغ من العمر 22 عاماً - هي فتاة عمياء بسبب حدوث معها و مع عائلتها سانيا فقدت بصرها و توفيت امها و بقيت تعيش مع والدها و الخدم ...
والدك يملك شركة كبيرة و ناجحة.

في الصباح استيقظت سانيا لتقوم بأيقاظ الخادمة التي تنام بجانبها حتى تساعدها

سانيا:ماري(الخادمة) ماري هيا استيقظي ايشش -بصوت عالي قليلا - ماري !!!
ماري: اه ... انا حقا اسفة لكن نومي ثقيل قليلا
سانيا:حسناً لا بأس هيا -جلستي على حافة لتأتي ماري و تمسك يدك اخذك الى الحمام و بعدها ساعدتك في ارتداء ملابك و تصفيف شعرك وبعدها نزلت الى الاسفل-

سانيا:صباح الخير ابي
والدك:صباح الخير، هل انتي بخير اليوم؟
سانيا:بخير -بحزن- لكن يا ابي متى سأقوم بعميلة لارجاع بصري؟
والدك:صدقيني يا ابنتي انا مشغول جدا
سانيا:لكن...-قاطعك-
والدك:سأذهب اليوم الى الصين لاجل عقد مهم
سانيا:لكن ماذا عني؟ هل سأبقى وحدي هنا؟
والدك:لا ...سأخذك انتي و ماري الى صديق لي لانني اثق به
سانيا:متى ستذهب؟
والدك:بعد ساعتين ... ماري هيا حضري حقائب سانيا و حقائبك ايضا
ماري:حسنا سيدي
سانيا:ابي -ذهب- لحظة ....ذهب ولم يستمع اليك

بدأت الدموع تسقط منك بسبب كلما اخبرتي والدك عن العملية يقول لك انه لديه عمل و يتجاهلك

-تسريع الأحداث-
حضرت ماري الحقائب بسرعة و اخذتك الى السيارة التي يقودها والدك بعد مدة وصلتم الى بيت صديق والدك

طرق والدك الباب ليخرج فتى
 الفتى:مرحبا
والدك:من انت؟ واين والدك؟
الفتى:أنا اونيو وأبي ذهب الى بوسان لانه قال لدي عمل -أتى فتى أخر-

الفتى:اين ذهبت لقد خسرت اللعبة بسببك 
اونيو:جونغهيون انتبه
جونغهيون:اوه أنا اسف لانني لم انتبه
والدك:لا بأس أنا اكون صديق والدكم وأريد ان تبقى ابنتي معكم فهل يمكنني؟
اونيو:بالبطبع هيا تفضلي
دخلتي انتي و ماري و والدك صعد سيارته و ذهب

اونيو:مينهو هيا انهض لقد جاء ضيفتان
مينهو-بتذمر-:اهلا بالضيوف لكن لماذا أنا دائما الذي ينظف هذا حقا ظلم 
جونغهيون: هيااا! !!
مينهو: حسنا
نهض و قام بتنظيف الفوضى التي احدثوها اثناء اللعب
جونغهيون: اجلسن من فضلكن-جلست ماري وانتي قربها-
اونيو:كي ... تيمين تعالوا الى هنا
كي -من الاعلى-: انتظر قليلا سنأتي
اونيو:رجاء لا تتفاجئوا لانهم لم يسمعوا كلامي فجميعهم احياناً لا يستمعون الى كلامي
سانيا:هل انت اكبرهم؟
All Rights Reserved
Sign up to add عشت مع خمسة شبان to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
36 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
صحوة موت  cover
انقطاع 5  cover
عاصفة الهوى  cover
الامارة cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
أنا وأسمري  cover
مكتوبة على إسمي الج�زء الأول والثاني  cover
عشق أولاد الذوات cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

91 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.