لم يكثرت لي أحد ...رماني خارج أسوار المؤسسة و الحق بي أوبالا من الشتائم ...رماني بأبشع الطرق...حتى اني جرحت في احدى يداي و ركبتاي بسبب الوقعة...بكيت كثيرا يومها...لماذا أنا ؟ ...ما ذنبي ؟ ...حقدت على التي أنجبتني...لم استطع و لن أستطيع أن التمس لها أي عذر من الأعذار بعد كل ما عانيته...نذبت حظي السيء...ووعدت نفسي ان لا ابحث عن من تكون أمي أبدااا...و عدت نفسي أن أبدل جهدي لأحصل على فرصة أثبت فيها ذاتي...نعم انا لقيط و لكن لا ذنب لي ...أنا انسان في النهاية ...All Rights Reserved