ألمني حبك (سلسلة أوجاع العشق)
  • Reads 423,393
  • Votes 8,591
  • Parts 41
  • Reads 423,393
  • Votes 8,591
  • Parts 41
Ongoing, First published Jun 04, 2019
لا اعلم متى وقعت في حبكِ او كيف ..حتى صار قلبي سجينا لعشقكِ.. ذبحتهِ .. خُضْتي في دمائهِ تمرحي .. فلترحلي آسرتي ولتتركي قلبي لآلامه .. فإني جل ما أخشاه ان اظل أسيرا لعذابك.. إرحلي أو داويني بالتي كانت هي الداء..

لقد وقع قلبي في بئر حبك .. وحطمته على صخره عشقك.. استبحت جراحه.. اطربك انينه.. لم ترحم ضعفي.. كلا يا من احببتك حد الجنون .. وصار عشقك مسكني .. سوف اقتلع حبك من جزوري.. وليروي انتقامي شجرة كبريائي..
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ألمني حبك (سلسلة أوجاع العشق) to your library and receive updates
or
#2تمت
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
11 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
الموروث نصل حاد cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
Secret Benefits cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عاصفة الهوى  cover
عشق أولاد الذوات cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
الامارة cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover

الموروث نصل حاد

11 parts Ongoing

إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟