قلب الرفاعي
  • Reads 431,216
  • Votes 6,457
  • Parts 57
  • Reads 431,216
  • Votes 6,457
  • Parts 57
Complete, First published Jun 05, 2019
ومن الحب ما قتل ..عندما يتحول الحب لإعصار مدمر لا يبقى ولا يذر..ونعتصر بغبائنا قلوب احبابنا لوعة وألم ..عندها لا يفيد أعتى جبال الندم 
فنتجرع بقهر كأس الفراق المرير وتضيع حياتنا سدى
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add قلب الرفاعي to your library and receive updates
or
#2بالحب
Content Guidelines
You may also like
ما بين العشق والهوس by user07883351
6 parts Ongoing
انفتح باب الشقة ألمقابلة لشقته ليفاجأ برؤيتها هي أمامه: -مساء الخير. القت تحيتها بروتينية ككل مرة تراه بها، وهي تٌخرج الكيس الأسود للقمامة خارج الشقة، لا تضع عينيها بعينيه وتنظر إليه جيدًا، يعلم في قرارة نفسه ان ما يمنعها من ذلك ليس الخجل . ولكنه النفور من التطلع إلى وجهه الملئ بالحفر، هذا بالإضافة إلى الحرق الذي شمل أكثر من نصفه، فجعل هيئته تقارب المسخ؛ بالتشوه الذي رسم كلوحة فنية بائسة تثير الفضول في النظر إليها من البعض، ويفر من أمامها المعظم. أجلى حلقه ليرد بلهجة جعلها عادية: -مساء النور، لسة عصام مخلصش لبس؟ انا اتصلت بيه من شوية ومردش. أجابت وهي تدعي لف طرحتها جيدًا حول وجهها: - خلاص اهو ، دقيقة ويجيلك ، تحب ادخل انده واستعجله؟ من جديد تجيب عن سؤاله متعمدة عدم النظر إليه، ليأخذ هو فرصته كاملة للتأمل جيدًا في ملامحها الفاتنة، هذا البشرة البيضاء الصافية التي لا تشوبها شائبة، عكس زوجته التي انعكس ضعفها الجسدي على بشرتها فجعلها دائمة الشحوب. رغم كل ما تفعله من اهتمام بها من أقنعة طبيعية في المنزل وكريمات التغذية العلاجية من الصيدلية، فلا يفلح شئ في تصفيتها ولا بتغطية العظام البارزة لوجنتيها الغائرتين، كم ود لو كانت بوجه مستدير كهذه، وجنتين مكتنزتين بلونهما الوردي. وكأنهن تفاحتين ناض
You may also like
Slide 1 of 10
كل الطرق تؤدي إليك لـ ريهام محمود "نوفيلا"  cover
أغلال الروح cover
ما بين العشق والهوس cover
غابة الذئاب& غرام الذئاب  «الجزء الثالث و الرابع من سلسلة صراع الذئاب»  cover
الاربعين�ي cover
حكاية عشق  cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
رواية ضروب العشق  cover
بئر الخبايا cover
Cute & sexy   cover

كل الطرق تؤدي إليك لـ ريهام محمود "نوفيلا"

6 parts Ongoing

أجمل شيء .. أول شئ.. من كل شئ.." .. البدايات وروعه البدايات.. لو سألت أحدهم عن البدايات..لأجاب بأنها لحظات ساحره مذاقها لا يُنسى.. .. تفاصيل مختلفه لا تستطيع مقاومتها.. البدايات كالحلم.. كحدث غريب يبهرك وانت لست مدرك له ، تنساق وراؤه دون ارادتك.. البدايات دائماً وأبداً خادعه ياصديقي إلى أن يسقط القناع..!! وبداية الروايه كانت وداع دون تفاصيل ، . والمشهد كالآتي.. .. المكان :مطار القاهرة الدولي.. فتاه تجلس على إحدى مقاعد الإنتظار بمطار القاهرة الدولي.. خصلاتها سوداء قصيرة لم تتجاوز كتفيها تخبئ جانب وجهها.، ترتدي فستان صيفي بلون المشمش.. تمسك بهاتفها تضغط عليه عدة مرات ثم رفعته على أذنها حتى أتاها الرد من الطرف الآخر..