وفى عيناكى عشقت البحر
  • Reads 705
  • Votes 53
  • Parts 7
  • Reads 705
  • Votes 53
  • Parts 7
Ongoing, First published Jun 07, 2019
تحكى القصة عن  شاب هادء وفى أحد ألأ يام  وهو ذاهب إلى الجامعة بالسيارة اذا بفتاة مسرعة تركض في وسط الطريق فاوقف السياره قبل أن تصدمها فتوقفة تلك الفتاة من الصدمة فخرج من السيارة   وإذا بها تفتح عينيها وتتحول ملامحها الى الغضب وتقول  يا لكا  من احمق وبقيا يحدق فى تلك العيون التى تشبه المحيط  ولم يحرك جافن من جمالها وقبل أن ينتق  رقدت بسرعة لأنها كانت على عاجله من امرها فحاول اللحاق بها ولكنها قد اختفت بين الناس  وبقيا يسأل نفسه هل سارها مره اخرى. فماذا سيخبأ لهم القدر
All Rights Reserved
Sign up to add وفى عيناكى عشقت البحر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الامارة cover
الخادمة الصغيرة  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
عشق أولاد الذوات cover
عاصفة الهوى  cover
هوسي بأختي +21 cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

90 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.