الَم يكُن من المُفترَض أن يُحذرُونا من الحُب وعوَاقبُه؟ قبل أن نتلَذَذ بتِلك اللحظَات...وقبل أن تحُل علَينا عوَاقبه ويجعَل منَا فُتَات ،لا يستَطيع أحدًا تجمِيعهَا بعدَ ذلِك؟
أحببته رُغم علمي أننا لن نكون معاً، لم يُقدر لنا أن نكون...
ودوماً آمنتُ بأن كل خطيئة نرتكبها سندفع ثمنها عاجلاً أم آجلاً، وددت لو أنه آمن بذلك لعلهُ يسعى للتكفير عن ذُنُوبِه قبل أن ينال جزائه، لكن الحقد أعماه..والإنتقام سيره..وهاهو قد غرِق في "طريقٍ خاطئ"...
-بقلم إيمان إيدا-
مُلاحظة: ثاني عمل أدبي لي💜