أجمل ما بالروايات هو أنها تنقلك من العالم الواقعي إلى عالم آخر، عالم تسيطر عليه الأحلام وتبتعد فيه عن الواقع ومشاكله وهمومه وتذهب إلى عالمك المفضل، عالم اخترته أنت بنفسك، أعجبك اسمه ونوع العالم الذي ينتمي إليه وتعرف أنك تفضله فتختار أن تنتقل إليه بإرادتك، أن تذهب في رحلة لترتبط بعلاقة طويلة أو قصيرة بأبطاله، تصبح جزءا منهم ويصبحوا أفراد عائلتك لمدة من الزمن أنت أيضا من يحددها، تتعرف عليهم وعلى مشاعرهم وشخصياتهم، تحدد من تحب ومن تكره من يشبهك ومن منهم يشبه أعدائك ومن يشبه اصدقائك، تقرر ما إذا كنت تفضل أن تولد بمثل هذا العالم أم أن واقعك أفضل ربما هتحس بگتیر اوی وانت بتقراء بتدخل جوا الروایه بتحس ی الی فیه دایما وانت بتقراء بیجیلگ احساس ان فی حاجه بتجذبگ انگ تگمل وبتتمنی لو دا واقعگ بجد; الحب فی الدنیا نعمه من عند ربنا وهو ادالنا القلب علشان نحب العند ممگن یخلی الانسان یقفل علی مشاعره بس الحب یا ساده مهما حولت مبیستخباش من تصرفات الشخص الی بیحب ومن نظرته وگلامه ومن گل حاجه فیه والعقابات مهما گانت صعبه بتقوی الحب وبتزیده اوی وبتربط الشخصین فی بعض ومع بعض وی ب الحب هیعدی گل حاجه
اسراء حماده
ایسو
🔹أنا لها شمس🔹
دوائر مُفرغة،بتُ أشعرُ أني تائهة داخل دوائر مُغلقة الإحْكَام حيثُ لا مَفَرّ ولا إِدْبَار،كلما سعيتُ وحاولت البُزُغُ منها والنأيُ بحالي،إِسْتَنْبَطتُ أني عُدتُ لنقطة البداية لأكتشف من جديد أنَ لا مفر ولا نهاية.
أنا لها شمس