في زمان يشبه ماضينا و لكن ليس بماضينا..و أراضي توحي أسماؤها بأنها يوما كانت لنا و هي لم تكن لنا يوما..
ما بين كاجارا و رسلا و بلاد العرب تدور هذه الحكاية..
الأحرار الذين انقلبوا عبيدا..و هؤلاء الذين نالوا حريتهم بعد زمن..
و السادة الذين وقعوا في العشق فأخذوا كل شئ في الدنيا و لم يكن الحب نصيبهم!!
و هو..هو القائد العظيم الفاتح الذي اتخذها جارية..
فوجد نفسه عاشقا إياها في النهاية!! و لكنها زاهدة في كل شئ بعد أن سلبت حريتها..
فهل تعود يوما إلى موطنها ؟! أم أن سهم العشق سيخترقها لا محالة ؟!