نور حياتى
  • Reads 2,189
  • Votes 32
  • Parts 4
  • Reads 2,189
  • Votes 32
  • Parts 4
Ongoing, First published Jun 13, 2019
هو: اصبح بارد بعد ما حدث معه وتحول الى انسان صارم وبعد عن ربه واصبح يرتكب كثير من الأثام دون ان يكترث ويعتبر ان كل بنات حواء مثل بعضهم ما هو الا خائنات حتى تاتى هى وتغير فكرته ورجعه الى ربه وترشده فيحبها بل وتصبح هى الحياة الجديده والامل الذى يعيش من اجله
هى: طيوبة جدا وخجولة ايضا تتجمع بها كل معانى البرأءة والاتزام الدينى والاخلاقى كما ان روحها المرحة واسلوبها الجميل يجعلك تحبها من اول مقابلة لكن هذا لم يحدث معها عندما قابلته بل لقد عانت حتى وثق بها فقد عزمت هى على ان تغيره مهما كان الذى يحدث فهى لن تترك انسان يرمى بنفسه ف  جهنم وهى تستطيع ان تاخذ بيده الى جنة الخلد 
رواية مشوقة تجمع مواقف من الحياة الاجتماعية والفكاهه والمرح وايضا الرومانسية
All Rights Reserved
Sign up to add نور حياتى to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مكتوبة على إسمي  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
شيء من رصيف الدم  cover
عشق أولاد الذوات cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
ترويض ملوك العشق cover
عاصفة الهوى  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
 حواء بين سلاسل القدر cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.