أنعطافات الحياة المجهولة التي تُداعبكَ بنسيمها المُفتن ثُم تصفعكَ بعواصفها الرِمادية العُفْرة لتسلبَ منكَ كُل شئ لتحبسكَ فـِي زقاق مسدودًا يَعُم البّرد أركانة ترافقك به الظُلمة ، وها أنتَ تُشرف علي نهايتكَ ليظهر من بعيد ذلك الضوء الذهبي المُتلئلئ بالأمل لتهرول إليه مُسرعاً ظناً أنة نجاتك و لكن عند وصُلكَ يتضح أنة جحيمك....لكن ماذا أن ظهر مُنقذ ينتشلك من علي عتباته .All Rights Reserved
1 part