فتاه ساديه من الطراز الفريد تعشق ساديتها وتحبها بل تتفنن فيها.. مرت باوقات عصيبه ومريره ورغم ذلك ما زالت متعلقه بساديتها التي تعتبر المنفذ الوحيد لحياتها والنافذه التي تجعلها تنظر لعالمها الخاص وفي نهايه المطاف ارادت ان تترك ميولها وساديتها فهل ستقدر علي ذلك ام انها ستصبح اسيره لميولها كل هذا واكثر ستعلمونه عندما تتابعون القصه كامله .... ماسوشيه ........... بقلم ...... الراقي
48 parts