مذكِّرات طالبة تمريض ☤
  • Reads 25,797
  • Votes 2,226
  • Parts 18
  • Reads 25,797
  • Votes 2,226
  • Parts 18
Complete, First published Jun 19, 2019
هذا العلم الذي أتعبني،إنه يبنيني ويخرجني صلبه بعد أن يُمزّقني،بعدما ظننت أن لياليه ستدفنني،وأن الطريق وعراً وليس لي، تأتي ساعة أخرى تخبرني بأن هذا الطريق مهما طال فإن نهايتهُ ستُعيد إيماني وكل ما سلبه "وحين أُسأل يومئذٍ عن شبابٍ فيما قد فنيت فإن معطفاً أبيض كان يعلوني سيشفع لي"

‏"الإحسان هو أن تصنع عالما أحسن من الذى ولدت فيه" 
‏- احمد الشقيري

مذكرات طالبة تمريض ☤/ اصبحت اخصائية تمريض حالياً .

" غير روائي "

السلام عليكم.. انا حلا،كاتِبة روائية لها العديد من الأعمال مثل : العشق يشبهك،إبتسمي لعلّ الحرب تخجل،موسيقاري الأصم،ولكنني أيضاً طالبة تمريض.. لذا سأعتبرُ هذا الكِتاب مذكّراتي فقط ولن أتحدّث عن كوني كاتِبه فيه ..  وسأضع فيه ذكرياتي التمريضية في كليتي ( BPC)  .. لا اكترث للتفاعل او للتعليقات او التصويت وسأسعد لو اصبح هذا الكتاب ملهماً لأحدكم تجاه التمريض،واتّخذه حلماً يطمح له،ولكن انا هنا فقط احاول ترك ذكرياتي ترسخ في كتابْ، و حتى اعود اليه بعد سنين وأسترجع ماضيي كطالبة تمريض .. كما ان جميع صفحات مذكراتي التمريضية ستكون فقط باللغة الفصحى .
All Rights Reserved
Sign up to add مذكِّرات طالبة تمريض ☤ to your library and receive updates
or
#27مذكرات
Content Guidelines
You may also like
Just one hug by Eissa_4
33 parts Complete
وضعت اول خَطواتها خارِج ذلك القطار تنهدتْ بِتعب وهي تردف"هذا اول يوم لي في هذه المدرسة الغبية أشعرُ بالحماس وفي نفسِ الوقت بالخوفِ لا اعرف لِماذا" انهتْ كلامها وبدأتْ تجرُ حقيبتها الزرقاء الكبيرة وتلكَ الحقيبة التي تَكونْ مُصغرة بِنفس اللونُ والتصميم إضافة الى تلكَ الحقيبة السوداء التي تحملها ع ضهرها لتَصِل لوجهتها وهي تلكَ المدرسة الضخمة التي تُسميها مدرسة هاري بوتر بِسبب ضخامتُها والضلامُ المحيطُ بِها. بدأ البرود يَسري في انحاءِ جسدهُ وعقلهُ يدفعهُ لتحطيمِ جمجمة ذلكَ المدمى تحتَ قبضتهِ لمْ يشعرْ إلا على تِلكَ الشهقة التي خرجتْ من فَم تلكَ الفتاة التي تقفْ في آخر الزِقاق رفعَ رأسه لها ولحسن الحظ لم ترى وجهه فقط رأت وجه المدمى الذي ينبعثُ ضوء القمر على نصف وجهه والدماء يملئه لم تشعرْ بِنفسها الأ وهي تجرُ حقائبها وتركضُ بِسرعة هاربةً من ذلك الجسدْ الضخم الذي نهض منْ فوقِ تلكَ الجثة ليمشي بِخطوات هادئة نحوها. نضرَ نحو جسدها الذي ابتعد بمسافة بِسبب ركضها وهو يرى شعرها الاشقر الثلجي المموج المنثور على حقيبتها الذي يصل الى ما بعد ضهرها بِقليل ليُتمتم بِصوت خافِتْ"غبية يَبدو بأن هُناك مُتطفِلين لهذهِ السنة"
You may also like
Slide 1 of 9
عشق وندم cover
دراويش cover
مواجهة ا�لأسد .. بقلم / رحمة سيد  cover
Dr.Zhang || الـطَبِـيب زَانـْغ  cover
عشقت ممرضة cover
القاسي وملاذ cover
ارادني مربية ﻷبنة اختي  cover
ياخسارة طيحة طحتها لأجل الحبيب والنهايه لا مسكني ولا سمى علي cover
Just one hug cover

عشق وندم

15 parts Ongoing

علي ينبض قلبه لصغيرته وهي تمانع وتكره مجرد التفكير بذلك ولكن عندما تعلم بانها تبادله نفس المشاعر يكون اﻻوان قد فات وتبدا مسيرت استرجاعه ولو بلقوه قصه للكاتبه ذكرى المندلاوي