هذه القصة كتبتها في احد المنتديات بتاريخ 6 سبتمبر عام 2018 ولم أكن قد كتبتها يدويا في دفتر بل كنت جالسة على المنتدى شاردة وألفتها دون حفظها عندي، لذا نسيتها و اليوم قرأتها ولم أصدق أنني كاتبتها كنت سعيدة جدا لأن كتابة من كتاباتي ما زالت على قيد الحياة بعد أن أحرقت كل ما عندي تقريبا. و الفضل يعود لصديقة عزيزة على قلبي في جعلي أعود لكتابة القصص (= ~~~~~~~~~~~~~~ القصة مكتوبة بطريقة نثرية لأنني أحب كتابة الخواطر لذلك استمتعوا بها و أخبروني رأيكم #الزهرة_الذابلہ_سونا♡🥀🍂⚘Public Domain