لكل قصة قصة...
تدور أحداث القصة فى اخر عام 2010 و بداية عام 2011 حتي حاضرنا.
القصة يرويها خالد و ليلي عن كيفية استخدام الحب كعلاج لكل مشاكل العقل و النفس... لكن هل يتعين علي مثل هذا الحب أن يستمر أم أنه مجرد دفعة للأمام ليحظي كلا منهما بمستقبل أفضل.
يفضل قراءة القصة لأعمار فوق ال 16 عاما لأن بها بعض تفاصيل نفسية مضطربة و أجزاء من الغزل الصريح.
هذه هي أول قصة لي. و هذا هو أول درافت. منشور دون أي مراجعة... حاليا اراجع الفصول التي تم نشرها و سأعيد نشرها بعد مراجعات بسيطة و تعديلات، اتمني ان تعجبكم.
-للقلب ذكرى لا تموت
-لكن الذكريات تنسى بمرور السنين .
-ابدآ فـ لقلبي ذكرى لا تموت
انـا فـَتـى فـتن بـ فتاة فتـاة
وبـت بسبب الفتاة فتات
عـن حَـبـها رويت ولا ارتويت
قادهُ الي الهوه فهوية
ظـننتها جنه وعلى نفسي جنيت
نـبض قلبي العليل فهز يساري
أرق شديد ضر جفناي
ضجرت وتعبت وفاض بي الحنين
ثم عدت الى ربي فهداني
ثم اذا بربي يهديها الي ..
ابتسمت ورديت بذهول :- فـ اصبحت ذكرياتك تأتيك بهيئة وجع
قد نغيب كألغروب وقد يلهينا الزمن ولكن يبقى نبض القلب لا ينسى
الأحبة ، لتدق أجراس الوداع فنمضي تاركين خلفنا لحظات جميلة، لتبقى ذكرى تكتب على سطور النسيان، لتبقى أنت جالس في المكان نفسه، المكان الذي تتطاير منه الذكريات المؤرقة والجميلة، تقلب صفحات الماضي وتتذكر أناس لم يبقى منهم سوى الذكرى .