لكل قصة، قصة... تدور أحداثنا فى اخر عام 2010 حتي حاضرنا. القصة يرويها خالد و ليلي عن كيفية استخدام الحب كعلاج لكل مشاكل العقل و النفس... لكن هل يتعين علي مثل هذا الحب أن يستمر أم أنه مجرد دفعة للأمام ليحظي كلا منهما بمستقبل أفضل. يفضل قراءة القصة لأعمار فوق ال 16 عاما لأن بها بعض التفاصيل النفسية المضطربة و أجزاء من الغزل الصريح. تنويه: هذه هي أول عمل لي. و تعتبر المسودة الأولى، منشور دون أي مراجعة من خيالي إلى عيونكم مباشرةً ... اقوم حاليا بمراجعة الفصول التي تم نشرها و سأعيد نشرها بعد مراجعات بسيطة و تعديلات، اتمني ان تعجبكم.All Rights Reserved