Story cover for ليلنا معرضُ سحرٍ by 123456djgielcifsm
ليلنا معرضُ سحرٍ
  • WpView
    Reads 8
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 8
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 20, 2019
همست النجوم قائلة : ليلنا شيخٌ جليلٌ ضارعٌ في حرمِ السكون 
سبحته نورانية، عقيقة، مشعة المصابيح . مصابيحها غنّجتها ألوانٌ تقطف منها عيناك بريق الماس ،ووهج الجمر ِ ، ونعاسَ الشمس ، ورفض اللجين ....
All Rights Reserved
Sign up to add ليلنا معرضُ سحرٍ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Enemies to lovers:خلف الكراهية by yoyoharbi
10 parts Ongoing
> "كرهته... لأنه أول من كسرها بنظرة. وكرهها... لأنها الوحيدة التي جعلته يشعر بالضعف. بين آريا العنيدة وأوسكار الغامض، لم تكن العداوة إلا قناعًا لهوسٍ أعمق... فهل يمكن للحقد أن يتحوّل إلى رغبة؟ أم أن النهاية ستكون احتراقًا بلا رجعة؟" 💔 المقدّمة التمهيدية قيل إن من نُبغضهم بعمق... نحبّهم خفية دون أن نشعر. لكن ما بين آريا وأسكار لم يكن حُبًّا، أو على الأقل، هذا ما ظنّه الجميع. نشآ جنبًا إلى جنب، وتربّيا في بيوت تتقاطع طرقها أكثر ممّا يجب، لكنّ ما جمع بينهما لم يكن سوى العداء... إلى أن جاءت اللحظة التي قلبت السماء ملبّدة بالغيوم، والهواء مشبّع برائحة المطر القادمة. في بهو الجامعة المكتظّ، كانت آريا تمشي بخطى واثقة، تحمل كتبها، تتجاهل الضجيج من حولها. لكنّ صوتًا واحدًا جعل قلبها يتوقّف للحظة، رغم أنها اعتادت تجاهله منذ زمن: - "غريب... ظننتُكِ انسحبتي من الكليّة كعادتكِ كلّما فشلتي." استدارت ببطء. لم يكن عليها أن تراه لتعرف أنه أسكار. نفس النبرة المستفزّة، نفس الابتسامة الوقحة التي تثير أعصابها، ونفس النظرة الباردة كأنّ لا شيء في هذا العالم يعني له شيئًا. - "ورجعت... كي أريك أنني لن أترك لك الساحة تتفاخر فيها وحدك." اقترب منها ببطء، وعيناه تسخران منها أكثر من كلماته: - "دائما صوتك عالي. لكن العالي دائما
𝓣𝓱𝓮 𝓟𝓐𝓡𝓣𝓨  by _IVNO_
4 parts Ongoing
كل الأساطير وكل القصص وكل الخرافات التي تحدثت عن الشيطان أكدت أنه كيان بشع بقرون ومخالب وأنياب...كنت أسمع جدتي ترويها لنا على ضوء القمر وأنا أتساؤل هل الشيطان حقا بشع؟! "أفضل وقت لإتكاب الجرائم هو وقت الإحتفال" كانت هذه الجملة عنوان مقالة في أحد الصحف...وذلك بعد إنتشار مصطلح "الحفلة التي لا تنتهي" حيث يشاع أن من يدخل لهذه الحفلة لايخرج...وبما أن الناس تؤمن بكل مايقال لها هذه الأيام...فلقد صدقو أن أرواحهم لازالت تحتفل داخل ذلك المنزل الذي تقسم صاحبته على أنهم يخرجون ولا تعلم أين يذهبون ولايبقون هنا كما الناس يدعون...كما تقول أيضا أنها لا تعرف حتى المدعوين لأنها تدعو بطريقة عشوائية...وهم صدقوها كما تصدق الراهبة أنها خطيئة وعليها البقاء في الكنيسة... ولكنهم إبهرو بنورها كما يبهر ذلك الذباب اللعين بالضوء الصادر من عمود الإنارة في الشارع فيذهب ركضا إليه متناسيا أنه سيحرقه...وهذا ماحصل لهم تناسو نظراتها الآثمة...وركزو مع جسمها المنحوت...نسو الصلاة التي تتلوها بالمقلوب...وركزو مع شفاهها المرسومة بإتقان...وأهم شيء ركزو مع لمعانها ونسو أنها منطفئة من الداخل... والآن السؤال لك...فأنت الآن تتلقى دعوة حضور لهذه الحفلة...فهل ستذهب...وتكون قائدا يكتشف الحقيقة ويخرج سليما عقليا وبدنيا...أم أنك ستفعل كالقطة التي
You may also like
Slide 1 of 10
Enemies to lovers:خلف الكراهية cover
 آسِـــيــرة قٓــلبِـــي.    {مُكتملة} cover
عندما يعشق الشيطان  cover
𝓣𝓱𝓮 𝓟𝓐𝓡𝓣𝓨  cover
فــلُورَا:لَـعْــنـةُ العِــشـق cover
Trop différentes.. cover
Secrets Between Shadows And The Light  cover
تْرَاوْمَاكْيَا cover
ملائكة وسط شياطين cover
PECADO cover

Enemies to lovers:خلف الكراهية

10 parts Ongoing

> "كرهته... لأنه أول من كسرها بنظرة. وكرهها... لأنها الوحيدة التي جعلته يشعر بالضعف. بين آريا العنيدة وأوسكار الغامض، لم تكن العداوة إلا قناعًا لهوسٍ أعمق... فهل يمكن للحقد أن يتحوّل إلى رغبة؟ أم أن النهاية ستكون احتراقًا بلا رجعة؟" 💔 المقدّمة التمهيدية قيل إن من نُبغضهم بعمق... نحبّهم خفية دون أن نشعر. لكن ما بين آريا وأسكار لم يكن حُبًّا، أو على الأقل، هذا ما ظنّه الجميع. نشآ جنبًا إلى جنب، وتربّيا في بيوت تتقاطع طرقها أكثر ممّا يجب، لكنّ ما جمع بينهما لم يكن سوى العداء... إلى أن جاءت اللحظة التي قلبت السماء ملبّدة بالغيوم، والهواء مشبّع برائحة المطر القادمة. في بهو الجامعة المكتظّ، كانت آريا تمشي بخطى واثقة، تحمل كتبها، تتجاهل الضجيج من حولها. لكنّ صوتًا واحدًا جعل قلبها يتوقّف للحظة، رغم أنها اعتادت تجاهله منذ زمن: - "غريب... ظننتُكِ انسحبتي من الكليّة كعادتكِ كلّما فشلتي." استدارت ببطء. لم يكن عليها أن تراه لتعرف أنه أسكار. نفس النبرة المستفزّة، نفس الابتسامة الوقحة التي تثير أعصابها، ونفس النظرة الباردة كأنّ لا شيء في هذا العالم يعني له شيئًا. - "ورجعت... كي أريك أنني لن أترك لك الساحة تتفاخر فيها وحدك." اقترب منها ببطء، وعيناه تسخران منها أكثر من كلماته: - "دائما صوتك عالي. لكن العالي دائما