Story cover for قتيل الدور التاسع عشر by YasmeenaHelmy
قتيل الدور التاسع عشر
  • WpView
    Reads 1,844
  • WpVote
    Votes 103
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 1,844
  • WpVote
    Votes 103
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Jun 21, 2019
وفي لحظة واحدة على غرة منه دوت صرخة من خلفه ، لم يمتلك المقدرة على استيعاب ما حدث ولكنه أدرك أنه قد سقط في دوامة سوداء لا نهاية لها.

"قااااااااتل" كانت تلك الصرخة بنحيب من جوف عميقها حتى تجمع كل من سكن الحي حولها أمامه كأنه ظهورهم من العدم ، ولكنها أصابته بالهلع استدار من حوله يبحث عن ذلك القاتل غير دار بأنه المقصود!!

"قاتل مين؟! فين القاتل؟!" قالها يتلفت من حوله بأعين زائغة لم يتوقع قط بأن يكون هو القاتل!!

"ليه كدا يا مفتري!! ليه قتلته؟! دا عمره ما أذى حد علشان يعمل فيك حاجة تخليك تقتله!! ليه يا مفتري؟!" صرخت به بعد أن هرعت له تضرب بقبضتيها الضعيفتين ما أتيح لها من صدره علها تجد إجابة أو في أضعف الإيمان تشفي غليلها منه!

"أنا ماعملتش حاجة مش أنا اللي قتلته!!" صرخ بها بعد أن أبعدها عنه وقد أدرك أخيرا ورطته!!

وفي رمشة عين كان ضباط الشرطة من حوله وكأن الجميع فجأة قد سقط من العدم!! أين كانوا جميعا حينما كان يصرخ بهم نجدة ذلك الطريح أرضا بدمائه؟!

"هااتوه!!" صرخ بها أكبر الضباط فهرعت إليه العساكر وكبلوا يديه بعنفوان ثم أخذوا يسحبونه خلفهم خارجا بينما هو يستمر بالمقاومة لآخر نفس!!

"سيبوني أنا معملتش حاجة!! مش أنا القاتل!! واخدني انا ليه؟! سيبوووني!!" وكانت صرخاته كصرخات نمل يركض أسفل جيوش جرارة!! غير مسموعة ....
All Rights Reserved
Sign up to add قتيل الدور التاسع عشر to your library and receive updates
or
#698جريمة
Content Guidelines
You may also like
دموع السماء by AlaaShaban9
24 parts Complete
(شكراً لكل حد عجبته الرواية او قرأها.... وطلب بس بفوتس / تصويت تقديراً للجهد المبذول فيها ، شكراً 😍 ) صدقني لن تستطيع النوم ... مهما حاولت .. حاولوا قبلك وها نحن نخبرك : عصابة عينيك لن تلغى ضوء الشموع من حولك .. ، لن تكبت لهيبها ستكون كوسط شبه شفاف ترى من خلفه كل شيء لكن مشوشًا.. جفنيك لن يكبتا طغيانها ايضًا لن ترى ملامح لكنك سترى ذاك الضى الأحمر يذكرك بما تحاول إخفائه .. تتمنى لو كنت أعمى ؟ سدادات الأذن تلك لن تمنحك الهدوء .. لن تستطيع ! أصواتهم ستخترقها وإن سددت اذنيك بالشمع .. لأنك للأسف لست أصم .. وإن كنت ... فأياديهم الممتدة إليك تهزك بكل حين لن تكل ولن تمل هي تريدك يقظًا ! لذا فحتى وإن كنت أصم فإنك تشعر بصراخهم ، وإن كنت اعمي فأنت تشعر بدمائهم المهدورة .. لذا تتمنى ان تكون مشلولًا أيضًا وسيظل بداخلك شعور خافت بما يحدث ... صدقني لن تستطيع النوم ! إلا إذا كنت ميتًا فحينها لن تخترق تلك الأشياء قوقعة موتك وثباتك الطويل بداخلك شيء يمنعك من تجاهل كل هذا ، السبيل الوحيد للنوم عدا الموت هو أن تقتل ذاك الشيء الذي يشعر بهم بداخلك ... وصدقني إما أن تقوم وتنهي تلك المشاكل كي تنام .. وحينها سترتاح حقًا ... أو تقتل ذاك الشيء تمامًا وحينها ستهلك .. . عاجلًا أم آجلًا ... " أتمنى لك نومًا مريحًا " دموع السماء آلاء شعبان
أسرار العائلة المحرمة  by Di_sovrana
29 parts Ongoing
منذ أن فقدت ذاكرتي وأنا أحاول فهم كل ما يحدث من حولي... ومع ذلك، كل شيء بدا أكثر غموضًا منذ لقائي بديابل. لماذا يشعرني وكأنني له منذ زمن؟ ولماذا اسمي الحقيقي يبدو غريبًا على لساني بينما "ماريا" يتردد في داخلي وكأنه منزلي القديم؟ بعد نصف ساعة من القيادة، وصلت إلى مكانٍ مهجور، معزولٍ تمامًا عن المدينة... الأشجار الكثيفة تخفي المستودع عن الأعين... بدا كأنه مكان خُلق ليبتلع من يدخله. ترجلت من السيارة. كنت خائفة، نعم... المكان كان موحشًا، الإضاءة خافتة كأنني أمام مشهد من فيلم رعب قديم. اقتربت من الباب الكبير ببطء، أنفاسي ترتجف داخلي... نظرت للداخل، ويا ليتني لم أفعل... تجمدت في مكاني. كان ديابل هناك... يدير ظهره نحوي. وكريس... كريس كان مقيّدًا على كرسي صدئ، والدماء تسيل على جبينه، على ملابسه، على وجهه... إحدى عينيه لم تعد موجودة... أصابعه مشوهة... لم أعد أميز إن كانت يدًا بشرية أم قطعة من جحيم. أحسست بقشعريرة تسري في عمودي الفقري... قدماي رفضتا الحراك. تجمدت. رأيت ديابل يلتقط عصا حديدية... وبدأ يطوف حول كريس ببطء. "هذا... لاقترابك مما هو لي"، قال بصوت قاتم، ثم ضربه بقوة حتى سقط هو والكرسي معًا، أحد الحراس أقامه مجددًا. "وهذا... لإمساكك بيدها... وهذا لاستهزائك بها... وهذه لاختطافها... وهذه لأذيتها... وهذه... لي..." ضربه م
إيلَّا✨ by WAFA1751
43 parts Complete
مقدمة : لطيفة بسيطة مغامرة متهورة حمقاء وفي بعض الأحيان غبية ومجنونة ..... تعشق القصص والروايات والأساطير وإثارة الشغب والمشاكل ومخالفة القوانين ..... تتقن فنون الدفاع عنِ النفس بمهارة ولا تسقط عن حقها وحق غيرها بسهولة ..... سليطة لسان متمردة وعنيدة ومتسرعة .....ذات ماضٍ غريب لم تفصح عنهُ لأعز صديقاتها .... تسكن في سكن الجامعة مع صديقتها إيمَّا التي وهي عكسها تماماً .... هادئة خجولة لا تختلط مع أحد ملتزمة بالقوانين ومتفوقة .... حقاً الجميع مستغرب من صداقتهما رَغْمَ أنهما النقيضان لكن هما منذُ نعومة أظفارهما كانتا صديقتان لا بل أكثر .... كانتا كالأخوات تماماً ولا يفترقنَ عن بعضهما . هي ذات شعر أشقر أملس طويل يصل لخصرها وعينان رماديَّة يتخللها الأزرق تبدو كالزجاج وبشرة بيضاء بينما صديقتها إيمَّا ذات شعر أسود يصل إلى تحت كتفيها بقليل مع بعض التموجات الخفيفة مع وعينان بندقيتان وبشرة حنطيَّه . _عدت لنشرها من جديد بعد أن اغلقت حسابي القديم. _ لا اعلم إن كانت ستعجب أحد أم لا.... صراحة لا أهتم فقط اقرؤوا واستمتعوا!!! 😊❣️
مُنقذى (قُلُوبٌ حِينَ هَوَتْ، هَوَتْ) by fatem878
53 parts Ongoing
الهرب مُرهق خاصةً حين تستطيع مخاوفنا اللحاق بنا حيث لا مفر من الهرب نفسه والنفس مخلوق لا يمكن فهمه لكنها رغم ذلك تحمل على عاتقها مسؤوليه صاحبها كاملة فإن فسدت قتلته وإن تعمق في فهمها ربما فقد عقله هي كبرت بين خوف صافٍ واختارت العمل كمنظفة للأشواك من طرق الآخرين متجاهلة وغز نفس الأشواك لجميع انحاء جسدها . هو تغذى حقدًا ونشأ حيث لا قوانين ولا احكام، فقط أصوات اغواء النفوس، كدمية ذات احبال يتحكم بها مجهول ويسوقها نحو المجهول حيث في اللحظة الحاسمة لن يحترق سواه . فهل ينتشله حبها من بين النيران أم يحترق كلاهما منساقين بلا وعي نحو الهاوية هل يكون الحب مُنقذ أم أنه فقط باب من أبواب الجحيم مُزين بالورود من الخارج ليرواغ فريسته . . اعزائي القراء نحن على موعد مع حكاية لا تُنسى ربما يوجد جزء منا داخل جميع شخصياتها، ربما تُبكينا أو تُضحكنا لكن في جميع الأحوال لن يزول أثرها سريعًا #مُنقذي #فاطمة_عباس
الجاسوسة و زعيم المافيا by shahd2711
11 parts Complete
كانت معروفه دائما بمرحها ونشاطها وحبها للجميع وثقتها بهم ولكن هل في هذه الحياه يبقى الوضع كما هو؟؟بالطبع لا..ظلت مرحه ونشيطه الى ان اتى هذا اليوم الذي دمر فيه حياتها وقلبها راسا على عقب..اصبحت منذ ذلك الوقت بارده..لا تثق باحد..تكره الجميع..الانتقام يجري في دمها..تريد الانتقام ممن اذاها ودمر حياتها..ولكنها تقع في حب الشخص الذي تظنه(....)فهل ستستطيع ان تنتقم؟؟ام للقدر راي اخر؟؟ حياته كلها قتل في قتل..دمار في دمار..لم لا وهو زعيم المافيا..الذي تخافه اعته الرجال..وتحسب له الف حساب..وتفرش اجمل النساء تحت قدميه ليحصلن ولو على نظره منه..ولكنه لا يهتم بهن لكرهه الشديد لهن..لون حياته دائما اسود لا وجود للون الابيض فيه..اللون الاسود يحيط به من كل الجوانب..الى ان قابل تلك الفتاه التي غيرت مجرى حياته كليا..ليصبح اللون الابيض حياته..ولكن هل السعاده تدوم يوما؟؟بالطبع لا يجب ان يحصل شئ يجعلك حزينا مهموما..احبها..وعشقها..وهي احبته وعشقته..ووووووولكن الانتقام طغى على حبها له..فهي تريد قتله..فهل سيسمح لها بقتله ويسامحها؟؟ام للقدر راي اخر؟؟ تابعوا معي لمعرفه ماذا سيحدث...
You may also like
Slide 1 of 9
دموع السماء cover
! بقايا ثأرْ cover
أسرار العائلة المحرمة  cover
أليس أنا؟!  cover
إيلَّا✨ cover
مُنقذى (قُلُوبٌ حِينَ هَوَتْ، هَوَتْ) cover
الجاسوسة و زعيم المافيا cover
She is mine  cover
Detective Aos: Crime In The Academy || المتحرِّي أَوس:جريمة في الأكادمية  cover

دموع السماء

24 parts Complete

(شكراً لكل حد عجبته الرواية او قرأها.... وطلب بس بفوتس / تصويت تقديراً للجهد المبذول فيها ، شكراً 😍 ) صدقني لن تستطيع النوم ... مهما حاولت .. حاولوا قبلك وها نحن نخبرك : عصابة عينيك لن تلغى ضوء الشموع من حولك .. ، لن تكبت لهيبها ستكون كوسط شبه شفاف ترى من خلفه كل شيء لكن مشوشًا.. جفنيك لن يكبتا طغيانها ايضًا لن ترى ملامح لكنك سترى ذاك الضى الأحمر يذكرك بما تحاول إخفائه .. تتمنى لو كنت أعمى ؟ سدادات الأذن تلك لن تمنحك الهدوء .. لن تستطيع ! أصواتهم ستخترقها وإن سددت اذنيك بالشمع .. لأنك للأسف لست أصم .. وإن كنت ... فأياديهم الممتدة إليك تهزك بكل حين لن تكل ولن تمل هي تريدك يقظًا ! لذا فحتى وإن كنت أصم فإنك تشعر بصراخهم ، وإن كنت اعمي فأنت تشعر بدمائهم المهدورة .. لذا تتمنى ان تكون مشلولًا أيضًا وسيظل بداخلك شعور خافت بما يحدث ... صدقني لن تستطيع النوم ! إلا إذا كنت ميتًا فحينها لن تخترق تلك الأشياء قوقعة موتك وثباتك الطويل بداخلك شيء يمنعك من تجاهل كل هذا ، السبيل الوحيد للنوم عدا الموت هو أن تقتل ذاك الشيء الذي يشعر بهم بداخلك ... وصدقني إما أن تقوم وتنهي تلك المشاكل كي تنام .. وحينها سترتاح حقًا ... أو تقتل ذاك الشيء تمامًا وحينها ستهلك .. . عاجلًا أم آجلًا ... " أتمنى لك نومًا مريحًا " دموع السماء آلاء شعبان