*****
عدة أسابيع تلو الأخرى مضت مع ملذات الحياة التي كانت تهب مع رياح السعادة ..
*******
عاد إيهاب ،، عادت كلماته ،، عادت صورته ،، وامتلئت مخيلتي به..
******
بنظرة استحقار ، مليئة بالكراهية ، توقفت عندما قال لي : " انتبهِ لنفسك "
تباً له ، كيف يجرؤ !؟ . بكل بساطة يقولها !!
لقد كرهته..
بعد درسٍ لن أنساه ، حقاً ما زال هو بمرحلة المراهقة ..
دعوه يتسلى .. دعوه يصنع آلاماً بآمالٍ مزيفة.
** مراهق في العشرينات ، وفتاة لا تفهم ما هي تعيشه **
هذه حكاية ستنتهي بكل تأكيد إما بدمعة أو بقلب سينكسر سيُجرح ، ولن يحتمل أكثر 💔
********
حياتي انا من سيعيشها ولست انت من سيرسُمُها ...
أنا السعيدة التي لن تسمح لكَ بأن تؤثر عليها بمهزلة تستهزئ بها عليّ...
********
ابقَ بعيداً هناك ، وإن اقتربت كن أنتَ المجهول الذي لا أريد التعرُّف على وجهه.
ولا شيء سيسمى نحن ؛ أنا وأنت.
أنت من أردت هذا ، وأنا سأُطيعك.
لستَ لي ، لستُ لك.
...
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائل ة العريقة" التي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل وتحطيم قلوب وأجساد من يحاولون أختراق امبراطورية المغازي"
وهي أنثي راقية العقل متفتحة العقل تحمل من الخجل ما يملئ الكأوس"تنقلب حياتها بين لليلة وضحاها بسبب شخصا أنتهك عرضها بدون وجه حق"
ولا يمر غير الايام الغليظه ووجدت نفسها كنة أمبراطوية المغازي زوجة الحفيد الأشرس بينهم
ومن هنا تتوالي الأحداث بينهم بين الطيبه والقوة الغضب و الطف "لتتوالي بينهم القصص والمغازي التي جعلت كنات عائلة المغازي يقسما أنهم سيروضن مكرهم وقوتهم وصلابة مشاعرهم ويختموا عليه بختم
«ترويض ملوك العشق
الكاتبة: لادو غنيم