طوال عمرها وهي تح لم به ليكون فارسها المغوار.. لتظفر به اخيرا..! ولكن ماذا تفعل حينما يتحول حلمها لكابوس ويخذلها فارسها... محطما قلبها لاشلاء اقتباس تشبثت يدها بطفلها تلقائيا فيما رددت بعدم تصديق : مراد...!! تعالي التصفيق وانحني الجميع ليطفيء الشمع لتظل هي وهو واقفان كما هما بلا حراك... عيناها تنظر اليه بصدمه... انه هو بجبروته وكبرياؤه وغروره..انه مراد زوجها...! تلاقت عيناه الرمادية بانهار العسل المنسابه من عيونها والتي تخبره بأنها لم تعد تلك الطفله الحمقاء...!!All Rights Reserved