اذا دخلت القصه فلا اضمن ان يتوقف قلبك عن النبض لحظه، ولا اضمن ان يستوعب عقلك القصه. قصه يشيب لها شعر الوليد من رعبها، فتخيل نفسك قد قرأت عن شخصيه "أريد منك تأدية مصلحه سريعه تخصني، أمامي ٤ دقائق"، ولكنك استهزأت بما قرأت، ولكن دب الرعب في قلبك حينما سمعت، "ها أنا" القصه ليست بقصيره و ليست بطويله، فقط ٤ دقائق.. © لي كل الحقوق الملكيه و الفكريه.All Rights Reserved