أَحببتت باردة [كيم تايهيونغ]
  • GELESEN 3,761
  • Stimmen 173
  • Teile 5
  • GELESEN 3,761
  • Stimmen 173
  • Teile 5
Laufend, Zuerst veröffentlicht Juni 24, 2019
دائماً مانروي قصصنا بفتاة مرحه و شاب بارد هي من تساعده و هي من تتألم ! 
لكن ماذا سيحدث إِذا قلبنا الأَدوار؟ 
هل سنرى قصه حب أم مجرد ألم أكثر؟ 
و هل من قصه حب تخلو من الألم! هذا مايميزها و يجعلها اجمل لنتعرف على أبطال قصتنا ..!

يون yon : بطلتنا الجميلة معنى إسمها زهرة لوتس الجميله .. و هي قصيرة قليلاً و ذات بشرة بيضاء و عيون زرقاء و شعر أَسود يصل لخصرها ..وهي إِبنت عائلة كيم [كيم-يون][kim-yon] إبنت عائلة راقية و نبيلة و ثرية والدها لديه شركه سيارات و والدتها فنانه تشكيلة [رسم] لديها معرض خاص و هي تدرس في أحد جامعات كورية لسنه الأولى لها بعد تخرجها من الثانوية و تدرس الهندسة البناء لحبها لبناء عالم متكامل .. ذات شخصيه باردة مع جميع نادراً ماتبتسم و ستعرفون لما بالرواية ..! 

تايهونغ taehung:  بطلنا ليس داعي ان أشرح لكم عن مظهره أنتم تعرفوه أكثر منه فعلاً...!  هو يعيش لعائلة ثرية أيضا و يدرس الفن تشكيلي [رسم] في نفس  جامعة [يون] و هي ايضا سنته الأولى صاحب شخصيه جميلة من كارزما [وقار] و ابتسامه مربعيه جميلة و يفصل أحيانا [😹] 

ماذا سيحدث بينهما ؟ هل سيتقبلان بعضهما؟ هل ستكون هناك قصه حب جديده بنتظارنا؟ 
تابع رواية لتعرف🌟!
(CC) Namensnennung-Keine Bearbeitung
Melden Sie sich an und fügen Sie أَحببتت باردة [كيم تايهيونغ] zu deiner Bibliothek hinzuzufügen und Updates zu erhalten
or
#766kimtaehung
Inhaltsrichtlinien
Vielleicht gefällt dir auch
Vielleicht gefällt dir auch
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مكتوبة على إسمي  cover
جــــبروت ابــــي  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
شيء من رصيف الدم  cover
چمارة گلبي cover
عاصفة الهوى  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
الأشيب  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

81 Kapitel Laufend

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.