كانت كالنسيم الزائر بالنسبة لي، أنعشت دواخلي و ضمت برودة روحي لتنقل لها دفئها، و من دون سابق إنذار رحلت تاركتا لي طفلا و أنا بالكاد أعي معنى الأبوة ! . * أحبك طفلي و من دونك أنا مجرد جسد تحركه الحياة بخيوط روحه الهشة ... ##الرواية لديها حقوق نشر تم طباعتها في كتاب ورقي ## # الرواية مكتملة من 44 فصلا # الرواية من كتابتي ... #الرواية غير مقتبسة و غير منقولة # الرواية لائقة لجميع القراء من مختلف الأعمار الغلاف من صنع المبدعة : Jenmine@All Rights Reserved