Story cover for سيدة الشتاء  by malkrohi89
سيدة الشتاء
  • WpView
    Reads 467,031
  • WpVote
    Votes 14,805
  • WpPart
    Parts 44
  • WpView
    Reads 467,031
  • WpVote
    Votes 14,805
  • WpPart
    Parts 44
Complete, First published Jun 24, 2019
نظر إليها بتامل شعرها الأشقر الرطب الذي إلتصقت أطرافه بجبينها ووجنتيها . واسترخائها الكامل وكأنها قضت حياتها كاملة تحت المطر . .
 فقال - سيدة الشتاء . . 
ردت باضطراب : سيدة الشتاء
 ابتسم بغموض قائلا - كان لها حبيب يحمل قسوة في قلبه . تشاجرا ذات ليلة ممطرة وهو يقود بها عبر طريق مقفر فطلبت منه إنزالها من السيارة فلم يتردد في  الإجابة على طلبها . وسرعان ما تركها وحيدة في العراء ومضي في طريقه  
تمتمت:النذل
 تابع - بعد قيادته لبضعة كيلومترات وخزه ضميره لفعلته وتذكر حبه العميق لفتاته فعاد أدراجه ليفاجئ برؤية ملابسها وحذائها وجميع متعلقاتها ... ولكن  بدون أي اثر لها  أثارت قصته الخوف في نفسها . أما هو فتأملها بقلق وتساءل . هل سيحظى بها أخيراً وتكون سيدته هو " أستذوب بين يديه وتختفي كما ثلوج الشتاء
رواية سيدة الشتاء الجزء الاول في سلسله للعشق فصول 
للكاتبه blue me
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add سيدة الشتاء to your library and receive updates
or
#2مناسب
Content Guidelines
You may also like
كانت بين يداى ولكنى .....( مكتملة ) by Nadasaid200
37 parts Complete Mature
الرواية فكرتها وموضعها يتناسب مع البالغين أكثر كما أن الرواية من نسج خيالى ولا أسمح لأحد بنشرها دون السماح منى . هى : كانت ترى عالمها من خلال عينيه , كان روحها وحياتها وكانت لا تعرف سواه من الرجال وكانت تعيش على أمنية واحدة وهى أن ترى نظرة العشق فى عينيه لها حاولت أن تغير نفسها لأجله كما تحملت قسوته معها وعذابه لها تتحمل كل شئ وأى شئ منه على أمل أن يشعر بها وأن يكون لأب ولأم لها ويكون الحنان والأمان بالنسبة لها ولكن هل ستتحقق أمنيتها أم ستظل كما هى مجرد أمنية . هو : كان لا يشعر بها ولا بنظرتها المليئة بالحب بل العشق له وحده من الرجال وهذا لأنه كان يرى كل من حوله ولكنه كان عنها أعمى فلم يشعر بها بل كان يسعى للتخلص منها و لا يعتبرها مثال ما يتمناه فى الأنثى , فكان لا يوفر جهداً ليجرحها ويجعلها تعرف وضعها بالنسبة اليه وانها ليس لها مكان فى حياته مهما فعلت كما يتمنى أن تختفى من حياته . هل سينجح فى ذالك أم لا ؟ هل سيحبها أم لا ؟ هل سينجح فى أخفائها من حياته نهائياً كما يتمنى ؟ هل حبها له سيموت من مما سوف تراه منه أم .. ؟ هل سيندم أم لا ؟ هل سيتقبل الله أمنيته أم أمنيتها ؟ جميع حقوق الملكية محفوظة وخاصة : لندى سعيد جابر بقلمى : ندى سعيد جابر
داويني ببلسم روحك by ShymaaAboubakr88
33 parts Complete
الجزء الاول من سلسلة بيت الحكايا ************************** (اريد العودة لبيتي) يرددها قلب رقية بدون ادني صوت لان عقلها متيقن ان لا فائدة كن هذا الرجاء. ليس الان وهي قد أصبحت في دولة اخري تبعد عن بلدها خمس ساعات بالطائرة. ليس الان وهي في سيارة رجل لم تره من قبل في سيارته الخاصة التي ليست سيارة حقيقية وإنما شاحنة لنقل البضائع. رجل متوتر مشدود الملامح مشقوق الشفاه العلوية والحاجب الأيسر. برغم ارتجافها وحالة الفزع لن تنكر رقية ان ندباته اضافت لمظهره جاذبية خطرة كرجال العصابات. عادت تحذيرات سهر وفاطمة تقرع رأسها (قد يكون شرير يضربك يوميا.... متزوج من ثلاثة غيرك وعنده من الأطفال تسعة) (قد يكون رجل احدي عصابات سرقة الاعضاء( زادت افكارها من ارتجافها ورددت في قلبها (اريد العودة لبيتي) لم تعرف ان صوتها خرج تلك المرة مهزوزا وإنما مسموع لابراهيم الذي رد بصوته الخشن بلهجة هادئة ( لا تفكري حتي بالأمر...... لا عودة رقية.... لقد أصبحت رهينتي هنا للأبد) بمجرد ما خرجت كلماته من بين شفتيه حتي علم كم اخطأ في اختيار ألفاظه حين رأها تغيب عن الوعي (غبي وستظل غبي)شتم ابراهيم وهو يضرب المقود بعنف (ستستغرق خطتك وقت أطول بسبب الرعب الذي أثرته بنفس فأرتك الصغيرة) ************************** شيماء ابو بكر تاريخ النشر 14/3/2016 بمنتدي روايتي لا احلل نشر ا
النهاية 💔 by MeMary777
10 parts Complete
بعد مرور اسبوع و لأول مرة، تجرأ،واتصل على هاتفها، رأت الهاتف و رأت انه المتصل لكنها لم تعد تبالي بما سيقول ولم تجب. في اليوم التالي عند عودتها وجدته ينتظرها اسفل العمارة، عندما وصلت قال لها انه يريد ان يتكلم معها، اجابته بانها وقعت ورقة الطلاق كما اراد، ولا يوجد ما يتحدثان به، لكنه اصر على الحديث، ومسك يدها وجرها للسيارة، ووضعها فيها، ذهب ركضا جلس بمقعده، وانطلق بسيارته الى جبل لا يسكنه ساكن، بدأ الحديث بقوله انه يريد ان يعودا الى بعضهما، وانه اشتاق اليها، انها تنظر الى الجهة الاخرى، لا تنظر اليه، يبدو عليها الغضب، سألها ان كانت قادرة على مسامحته، قالت لا، فغضب هو ايضا، بدأ يصرخ بها بأنه هو ايضا لم يسامحها، وانه ما زال غاضب، لكنه فعل كل ما بوسعه كي يأتي و يتحدث معها لكنها ترفضه، وهو صاحب الحق بنظره، نظرت اليه بحزن ودموعها لم تعد تتوقف ،وقالت ما زلت تحاسبني، ونزلت من السيارة بدأت تمشي اتجاه منزلها، وهو يرجوها ان تصعد، صرخت به ان يبتعد عنها والا يعود مثلما فعل في الشهور الماضية، لقد اوجعه قلبه بعد كلماتها التي وجهتها له، بعدها غضب وذهب.
You may also like
Slide 1 of 10
كانت بين يداى ولكنى .....( مكتملة ) cover
تميمة غرام cover
طفله احبت صعيدي (لأ تصلح كعمل أدبي ) cover
أهلكت رجولتي cover
حارس الليل .. cover
منقذي الغريب  cover
داويني ببلسم روحك cover
 ظُلمات قَلبه (لهدير دودو )  cover
مجنون سَحر { مكتملة } cover
النهاية 💔 cover

كانت بين يداى ولكنى .....( مكتملة )

37 parts Complete Mature

الرواية فكرتها وموضعها يتناسب مع البالغين أكثر كما أن الرواية من نسج خيالى ولا أسمح لأحد بنشرها دون السماح منى . هى : كانت ترى عالمها من خلال عينيه , كان روحها وحياتها وكانت لا تعرف سواه من الرجال وكانت تعيش على أمنية واحدة وهى أن ترى نظرة العشق فى عينيه لها حاولت أن تغير نفسها لأجله كما تحملت قسوته معها وعذابه لها تتحمل كل شئ وأى شئ منه على أمل أن يشعر بها وأن يكون لأب ولأم لها ويكون الحنان والأمان بالنسبة لها ولكن هل ستتحقق أمنيتها أم ستظل كما هى مجرد أمنية . هو : كان لا يشعر بها ولا بنظرتها المليئة بالحب بل العشق له وحده من الرجال وهذا لأنه كان يرى كل من حوله ولكنه كان عنها أعمى فلم يشعر بها بل كان يسعى للتخلص منها و لا يعتبرها مثال ما يتمناه فى الأنثى , فكان لا يوفر جهداً ليجرحها ويجعلها تعرف وضعها بالنسبة اليه وانها ليس لها مكان فى حياته مهما فعلت كما يتمنى أن تختفى من حياته . هل سينجح فى ذالك أم لا ؟ هل سيحبها أم لا ؟ هل سينجح فى أخفائها من حياته نهائياً كما يتمنى ؟ هل حبها له سيموت من مما سوف تراه منه أم .. ؟ هل سيندم أم لا ؟ هل سيتقبل الله أمنيته أم أمنيتها ؟ جميع حقوق الملكية محفوظة وخاصة : لندى سعيد جابر بقلمى : ندى سعيد جابر