Story cover for Pain - OneShoot - LarryStylinson by SamarGazzaz
Pain - OneShoot - LarryStylinson
  • WpView
    Reads 4,725
  • WpVote
    Votes 123
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 4,725
  • WpVote
    Votes 123
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jul 11, 2014
« أأمل ان يفهم لوي ان هاري لن ينتظره الى الابد ، في يوم من الايام هو لن يتقبل الامر مجدداً ، في يوم من الايام سيتعب من الاختباء ، في يوم من الايام هو سيستسلم. أأمل ان يفهم لوي هذا قبل ان يخسره. »
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add Pain - OneShoot - LarryStylinson to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
صياد الظلام «ما قبل العاصفة» by ItsEnAm
41 parts Ongoing
في أعقاب عودته، كان يبدو وكأنه يجر خلفه سحابة من الدهشة والذهول، بينما تتسلل نظرات الحقد من كل زاوية، كيف له وقد غادر كملاك تقيًا ولطيفًا أن يعود على هذا النحو؟ وكيف له أن يجرؤ على العودة إلى هنا بعد فعلته؟ الصديق الذي كان يحمل في طياته السمة الطيبة أصبح الآن رمزًا للعداء ويحمل بين ثنايا قلبه القليل من الشفقة والماضي المبهم وهو الشاهد الوحيد على الحقيقة. بينما العدو بات يثير تساؤلات الماضي الغامض، هذا الماضي الذي لا يعرف أحد مرارته و قسوته سواه. ولكن كما قيل في أحدى الأمثال الشعبية "الكذب ملوش رجلين"،فإن الحقيقة ستطل يومًا ما شاءت الأقدار أم أبت. وكل ما علينا فعله هو الإنتظار بصبر،ف ها هو قد عاد من جديد ولكن استُبدلت رحمة قلبه بقسوة وكره، وهو يحيط نفسه بهالة من الغموض ليكمل مسيرة الانتقام بيدٍ ماهرة و بإسلوب لا يُفَك شفرته،سيُثبت براءة من يستحق، وسيكتشف آخرون أن حبال الإنتقام قد زينت أعناقهم، ونظرات الإتهام تضيق الخناق عليهم. وحينها سيبحث المفرّ عن مفرّ ينقذه. "اي تشابه بين روايتي و أي رواية أخرى فهو محض صدفة" • صياد الظلام «ما قبل العاصفة» • منة الله محمد
You may also like
Slide 1 of 9
"بَينَنا". "Between Us" cover
99 days without you  LS • مترجمه cover
صياد الظلام «ما قبل العاصفة» cover
~{ ؟! Who do you love}~ cover
LOVE SICK - L.S cover
Black Coat - L.S cover
بائع الفراولة | L.S cover
My actress /levihan 💚💜 cover
احب خاطفي ♡ cover

"بَينَنا". "Between Us"

7 parts Ongoing

"وظننتُ أنّ البُعدَ لا يعنيني, ولكنني كنتُ مخطئةً للغايه, أدركتُ أنّ البُعدَ حقًا يعنيني, فَهُوَ يُحرقُني بصمتٍ تام صمتٍ لا يَسمعهُ أَحدٌ غَيريِ... ذَلك الصَمتُ الذي يَنهِشُ أعضَائِي شَيئًا فشيئًا مِن دُونِ عِلمِ أيّ أحد, فَقط أنَا من أتَعذَب وأُعَذِب بِصَمتٍ مُتَنَاهي وغَير مَسمُوع....."