قلبي تملك بحب فصليه
  • Reads 533,270
  • Votes 22,225
  • Parts 22
  • Reads 533,270
  • Votes 22,225
  • Parts 22
Ongoing, First published Jun 26, 2019
اسد..انصمطت عشيرتك اسد واحد واحد باسوك واحجي بكلبي وكتله تعاي اني ما اريدج هيج اتبوسيني وكعدت على الجربايه
ياقوت..لعد شتريد اشون
اسد..منا واشرت على حلكي
ياقوت..لاااا اختنك منه وادوخ وما اسمع
اسد..لا متختنكين تعاي
ياقوت...حباب لااا من خدك احسن
اسد..امري الله تعاي بوسيني
ياقوت..توني مديت حلكي اريد ابوسه وجان ايدور وجه وصارت بحلكه
ياقوت..عااااا
اسد..وجعا شنو هلصوت وجريته من ايدهه وجطلته على الجربايه واني البسته واتفنن بيه واصلان هيه متعرف اتبوس ولا تعرف اتبادلنياهه فأني اسد جائع على غزال ميعرف يشرد ونومته وصرت
All Rights Reserved
Sign up to add قلبي تملك بحب فصليه to your library and receive updates
or
#11جريئ
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
عشق أولاد الذوات cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
انقطاع 5  cover
الموروث نصل حاد cover
عاصفة الهوى  cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
التحدي المستحيل (مكتملة) cover
الامارة cover
نوفيلا جنة الياسين ( انتقام بالخطأ) مكتملة  cover

عشق أولاد الذوات

130 parts Ongoing

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم !