في قبضتي
  • Reads 141,310
  • Votes 2,746
  • Parts 60
  • Reads 141,310
  • Votes 2,746
  • Parts 60
Complete, First published Jun 26, 2019
تطلع إلى نفسه فى المرآة ساخطاً : ما جدوى كل هذه العضلات المفتولة إن كانت المرأة الوحيدة التى يريدها لا ترى فيه رجلاً ..؟!

نعم .. سيحيا عبداً لعام واحد .. واحد فقط .. سيعيش فيه العبودية ويستسيغها بكل مرارتها وآلامها .. سيتقبل الهزيمة بقلب رحب ما دامت جولته الأولى لا الأخيرة .. سيتحرر بعدها ويتفرغ للانتقام منهم جميعاً ...

رواية باللغة العربية الفصحى بقلم اماني عطا الله
All Rights Reserved
Sign up to add في قبضتي to your library and receive updates
or
#626في
Content Guidelines
You may also like
أنت مرآتي ، فهل أكسرها!! by rewaiati_soso
6 parts Ongoing
كان الظلام يبتلع كل شيء حولي، لكن الضوء الخافت الذي تسلل من المصباح القريب من الباب كشف ما حاولت دفنه لسنوات. ديما... الطفلة التي حملتُها يومًا بيدي المرتعشتين ووعدتُها ألا أتركها أبدًا... المرأة التي كسرتني حين ظننت أنني حصن لا يُهدم. وقفتُ أمامها... صامتًا. اللحظة كانت أثقل من أن أحتملها. لكن... الصمت لم يدم طويلًا. ارتفع صوتي بغضب مكتوم: "اغربي عن وجهي!" رأيت جسدها يرتجف، لكنني لم أتوقف. "لا تأتي ولا تتصلي! هل تفهمين؟!" الكلمات تخرج مني كرصاص، كأنني أُفرغ كل ما تراكم بداخلي. "أنا لا أريد حتى سماع صوتك!" دموعها بدأت تتساقط، واحدة تلو الأخرى، كأنها تحاول أن تطفئ الحريق الذي اشتعل في قلبي. لكني كنت جمرًا مشتعلاً. همست بصوت يرتجف من الغضب: "منذ افترقنا... لم يعد أمركِ يهمني. لقد مسحتكِ واقتلعتكِ ومحوتكِ من حياتي!" كانت تحاول أن تقول شيئًا، أي شيء... لكن الكلمات عالقة في حنجرتها. عيناها... يا الله... تلك العيون التي كانت تملؤها البراءة يومًا ما، أصبحت الآن مرآة تعكس الدمار."
You may also like
Slide 1 of 9
دٍفُـوٌء أّلَسِـنِيِّنِ  cover
أصفاد المجتمع سبب إنكساري ( ࢪبــاب)  cover
سجينة الانتقام (مكتملة)  cover
لعبه الانتقام والحقيقه cover
تيـزاب " ارواح مشوهة " cover
The Lost Mafia Princess cover
قيام الليل cover
أنت مرآتي ، فهل أكسرها!! cover
زهرة التوليب  cover

دٍفُـوٌء أّلَسِـنِيِّنِ

25 parts Ongoing

قصه بلبدايه بارده بس بعدين تبدي الانحرافيه